- جيش الاحتلال: قواتنا تسيطر على وسط محور نتساريم بقطاع غزة
- جيش الاحتلال: بدأنا عملية برية محدودة في وسط قطاع غزة
- مراسلنا: طائرات الاحتلال تشن غارة على منطقة أصداء بمواصي خان يونس
- مراسلنا: إصابة طفلة بطلق ناري طائش في حي الجنينة شرق مدينة رفح
متابعات: استشهد 42 مواطنا، اليوم الأربعاء، في سلسلة غارات إسرائيلية جديدة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، لترتفع حصيلة حرب الإبادة منذ فجر اليوم إلى أكثر من 58 شهيدا.
واستشهد 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية في منطقة مصبح شمال رفح جنوب قطاع غزة.
واستشهدت سيدة وطفلة وأصيب آخرون غالبيتهم نساء وأطفال جراء قصف استهدف منزلاً لعائلة الشبلي شمال شرق المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
واستشهد 3 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف محيط مسجد المحطة في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
وأفادت مصادر محلية باستشهاد 25 مواطنا بينهم أطفال وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً بحي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
كما أفادت المصادر باستشهاد 4 مواطنين جراء قصف منزل لعائلة “أبو دف” في شارع صلاح الدين بمنطقة الزيتون جنوبي مدينة غزة.
وقال الدفاع المدني إن طواقمه انتشلت 4 شهداء وعدد من الجرحى فيما لا يزال البحث جارٍ عن عدد من المفقودين تحت الأنقاض.
وفي بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، استشهد 3 مواطنين وأصيب آخرين إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا لعائلة الكيلان في منطقة الشيماء.
وكانت مصادر طبية قد أعلنت في وقت سابق، عن استشهاد 16 مواطناً إثر غارات إسرائيلية في مختلف مناطق قطاع غزة فجر اليوم.
واستأنف جيش الاحتلال، فجر أمس الثلاثاء، حرب الإبادة على غزة، من خلال تصعيد عسكري كبير شمل معظم مناطق القطاع، واستهدف المدنيين وقت السحور، ما أسفر عن استشهاد 439 مدنيا فلسطينيا، من بينهم نحو 174 طفلا و89 سيدة و32 مسنا، وفق معطيات نشرها المكتب الإعلامي الحكومي.
ويعد الهجوم هذا، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، ويضاف إلى سلسلة طويلة من الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية منذ إعلان الاتفاق، ما يزيد من حجم المأساة الإنسانية ويُعمّق الأزمة التي يعيشها الفلسطينيون بغزة تحت وطأة الحصار الخانق والعدوان المستمر.
وفي الثاني من مارس/ آذار الجاري، أغلق سلطات الاحتلال المعابر ومنعت دخول المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية، بزعم رفض حركة حماس الاستجابة لمقترح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.