اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024م
عاجل
  • الدفاع المدني: تمكنت طواقمنا من انتشال شهيد من منطقة الأكواخ على شاطئ بحر رفح
تطورات اليوم الـ 438 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني: تمكنت طواقمنا من انتشال شهيد من منطقة الأكواخ على شاطئ بحر رفحالكوفية جيش الاحتلال سيمنع سكان شمال غزة من العودة لمنازلهمالكوفية كاتس: إسرائيل تعتزم السيطرة أمنيا على غزة بعد الحربالكوفية الاحتلال يعتقل 3 مواطنين من قرى قضاء رام اللهالكوفية الأورومتوسطي: الاحتلال يمارس إبادة شاملة للمدن في قطاع غزةالكوفية عشرات المستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلالالكوفية التعليم: استشهاد 12 ألف طالب منذ 7 أكتوبر 2023الكوفية قوات الاحتلال تنصب بوابة حديدية على مدخل قرية المنشية جنوب بيت لحمالكوفية "مستعربون" يختطفون شابا من حي رفيديا في مدينة نابلسالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية البنك الدولي: الاقتصاد الفلسطيني يواجه أزمة غير مسبوقةالكوفية الاحتلال يحرم 35 عائلة في دير بلوط من مصدر رزقهاالكوفية مشروع قانون في الكنيست يسمح بحرية الحركة للإسرائيليين داخل قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني: وجود إصابات وشهداء بعد غارة قرب مسجد معاوية على شاطئ البحرالكوفية 788 ألف طالب في قطاع غزة ما زالوا محرومين من الالتحاق بمدارسهم وجامعاتهم منذ بدء العدوانالكوفية الاحتلال تطلق النار تجاه قسم العناية المركزة في مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية انتشال جثمان شهيد من مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيليةالكوفية

واشنطن تدعم إسرائيل باستثمارات عسكرية وتكنولوجية

19:19 - 28 مايو - 2024
الكوفية:

واشنطن: واصلت الشركات الأميركية عمليات الاستحواذ على نظيراتها الإسرائيلية الناشئة، في قطاع تكنولوجيا المعلومات، معززة بذلك الدعم المالي والسياسي والعسكري الذي تقدمه واشنطن لتل أبيب.

وأسهمت عمليات الاستحواذ التي أعقبت السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي؛ في تخفيف الأضرار التي أصابت الاقتصاد الإسرائيلي منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، والتي تلامس قيمتها 60 مليار دولار.

وتمد الولايات المتحدة حليفتها الأولى إسرائيل، بمختلف أنواع الدعم. وفي حال شعرت بأن هناك اختلالًا عسكريًا، تقوم بتزويدها بأحدث أصناف الأسلحة، وإن لمست ضعفًا في مواردها المالية؛ تسارع لمدها بما يسعف موازنتها، لكن هناك دعمًا آخر تقدمه صاحبة أكبر اقتصاد في العالم لتل أبيب. إنها عمليات الاستحواذ، في قطاع التكنولوجيا.

والولايات المتحدة، التي تمتلك سيليكون فالي، العقل المدبر للتكنولوجيا في العالم، قد لا تكون شركاتها بحاجة إلى تقنيات تأتيها من إسرائيل، لكنها ما انفكت تفعل ذلك، في ضوء موقف إداراتها المتعاطفة مع دولة الاحتلال، وفي ظل رغبتها في العثور على منصة متقدمة في الشرق الأوسط.

ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، واجه قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي تحديين، الأول هو استدعاء عدد كبير من العاملين فيه إلى جيش الاحتياط، والآخر، انسحاب المستثمرين، نحو ملاذات أخرى أكثر أمنًا. لكن الذي أعاد الأمور إلى نصابها جزئيًا، هو رأس المال الأميركي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق