اليوم الاحد 19 يناير 2025م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تجدد قصفها العنيف للمناطق الشمالية لمدينة غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطور
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحا
  • دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوبي قطاع غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تصادر مركبة خلال اقتحامها مدينة قلقيلية
مدفعية الاحتلال تجدد قصفها العنيف للمناطق الشمالية لمدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطورالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم عين السلطان في أريحاالكوفية دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوب قطاع غزةالكوفية دبابات الاحتلال تقصف مواصي رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل نصب البوابات الحديدية على مداخل البلدات والقرى في الضفةالكوفية قوات الاحتلال تصادر مركبة خلال اقتحامها مدينة قلقيليةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الـ 471 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية من هو الذي لم يستطع الاحتلال قــ ــتله طوال 471 يوما من حرب الإبادة في غزة؟الكوفية سيناريوهات ما بعد وقف إطلاق النار في غزة.. "المشهد" يرصدهاالكوفية ما هو مصير نتنياهو بعد وقف إطلاق النار في غزة؟الكوفية د. محسن: مصر خاضت معركة في مفاوضات وقف إطلاق النار لحقن دماء الشعب الفلسطينيالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على شمال قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحمالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة يطا جنوب الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا جنوب الخليلالكوفية

فيديو|| 21 عامًا على اغتيال زئيفي.. 3 رصاصات من مسافة صفر في غرفة 816

14:14 - 17 أكتوبر - 2022
الكوفية:

يُصادف، اليوم الإثنين، الذكرى الـ21 لعملية الاغتيال البطولية التي نفذتها كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بحق وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي بسلاحٍ كاتمٍ للصوت داخل أحد فنادق مدينة القدس المحتلة.

وجاءت العملية النوعية، التي وقعت في عام 2001، ردًا على اغتيال الأمين العام للجبهة آنذاك أبو علي مصطفى.

وبعد عملية الاغتيال اعتقلت قوات الاحتلال منفذيها والأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات، بالتنسيق بين السلطة الفلسطينية وأجهزة المخابرات الإسرائيلية.

ونفذت الجبهة عملية قتل "زئيفي" بعد 40 يومًا من اغتيال أمينها العام أبو علي مصطفى بقصف طائرات الاحتلال مكتبه برام الله في تاريخ 27-8-2001.

وأصدرت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى بيانًا رسميًا تبنت فيه العملية، قائلة: "إنّ مجموعة الشهيد وديع حداد الخاصة التابعة لكتائب الشهيد أبو على مصطفى أقدمت على اغتيال رمز من رموز الحقد الصهيوني الإرهابي المجرم رحبعام زئيفي صاحب فكرة الترانسفير العنصرية".

تفاصيل العملية

ففي 16/10/2001، دخل منفذو العملية، وهم مجدي الريماوي وحمدي قرعان وباسل الأسمر، إلى فندق "ريجنسي" الذي كان يقيم فيه "زئيفي"، بجوازات مزورة حاملين مسدسات كاتمة للصوت، وحجزوا غرفة بداخله، وبدأوا التجهيز للعملية من داخل الفندق.

وفي صباح اليوم التالي، خرج المقاومون الثلاثة من غرفتهم وتمركز أحدهم أمام مدخل الفندق، والثاني على مدخل الطابق الثامن، فيما اتجه الثالث حمدي القرعان إلى درج الطوارئ وصعد إلى الطابق الثامن الذي توجد فيه الغرفة رقم 816 التي يقيم بها زئيفي.

وكان زئيفي خرج لتناول طعام الفطور في قاعة الطعام، فانتظره القرعان، وبعد ربع ساعة عاد زئيفي متجهًا إلى غرفته، فقام القرعان بمناداته بـ"هيه"، فالتفت زئيفي، ومن ثم أطلق القرعان النار عليه فاستقرت 3 رصاصات في رأسه، ما أدى لإصابته إصابة بالغة الخطورة.

وفور تنفيذ العملية، انسحب المقاومون الثلاثة من الفندق، وتم نقل زئيفي إلى مستشفى "هداسا"، وحاولت الطواقم الطبية الإسرائيلية معالجته إلا أنه كان قد فارق الحياة.

وشكلت عملية اغتيال زئيفي، الجنرال السابق في جيش الاحتلال، والوزير الذي دعا إلى سياسة "الترانسفير" ضد الفلسطينيين وأحد أهم مؤسسي "إسرائيل"، ضربة كبيرة في الوسط الإسرائيلي من ناحية سرعة الرد ونوعية الهدف.

كما شكلت ضربة كبيرة لصورة الاحتلال أمام الفلسطينيين أولًا، والذين رفعت العملية من الروح الوطنية لديهم.

تفاصيل جديدة

بدوره، كشف مركز حنظلة للأسرى والمحررين، اليوم الاثنين، أنّ الشهيد محمد سعدات شقيق الرفيق الأمين العام شارك بالتحضير لعملية تصفية المجرم رحبعام زئيفي وزير السياحة الصهيوني العنصري.

وأوضح المركز أنّ للشهيد محمد سعدات دور فى التحضيرات اللوجستية للعملية من خلال المشاركة فى صناعة كاتم الصوت واستئجار المركبات، وتوفير عدد من اللوازم والمواد الخاصة بالعملية.

وأشار المركز إلى أنّ الشهيد محمد سعدات شارك فى الإعلان عن العملية، حيث كان أحد الرفاق الثلاثة الذين ظهروا فى فيديو الإعلان عن العملية، ومشاركته فى توزيع الفيديو على كافة وسائل الإعلام.

ولفت المركز إلى أنّ كتائب أبو علي مصطفى خططت لتنفيذ ثلاثة عمليات عبر ثلاثة محاور ومن خلال استهداف ثلاثة رؤوس قيادية من الكيان الصهيوني في أماكن مختلفة، وبواسطة مجموعات كوماندز جبهاوية منفصلة عن بعضها البعض، مشيرًا إلى أنّه وبعد النجاح في تنفيذ الخطة الأولى بقتل المجرم زئيفي، تم تأجيل العمليتين الأخيرتين بسبب كثافة وتصاعد الهجمة الأمنية بحق الرفاق.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق