اليوم الخميس 04 يوليو 2024م
بث مباشر || تطورات اليوم الـ 272 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية النيابة العامة تطالب بالتحقيق مع "بن غفير" بشبهة التحريض ضد سكان غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي متواصل على حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية مراسلنا: الاحتلال نسف مباني سكنية وسط مدينة رفحالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي وإطلاق نار من الطيران المروحي على حي الشجاعيةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف شقة سكنية بالقرب من السوق الجديد بمخيم النصيراتالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي يستهدف مناطق شرق خانيونسالكوفية مراسلنا: صافرات الإنذار تدوي في إصبع الجليلالكوفية مراسلتنا: سلسلة غارات مكثفة للاحتلال على مخيم النصيراتالكوفية مراسلنا: الاحتلال بدأ بإستخدام السلاح الجوي في المناطق الشمالية للضفةالكوفية مراسلنا: الاحتلال إستهدف مواطنين حاولوا الرجوع لحي الشجاعية بعد أنباء عن إنسحابهم من المنطقةالكوفية مراسل الكوفية يرصد أخر التطورات الميدانية في المنطقة الجنوبية لقطاع غزةالكوفية منصور: حكومة الاحتلال مستمرة بتوسيع الإستيطان للسيطرة على أراضي الضفةالكوفية مراسلتنا: 5 شهداء في مخيم المغازي جراء إستهداف طائرات الاحتلالالكوفية مراسلنا: 4 شهداء إثر إستهداف الاحتلال شبان في مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية ياغي: إسرائيل تخشى من التطور الملفت للمقاومة في الضفة الفلسطينيةالكوفية مخول: نتنياهو يقوم بمناورات سياسية وألاعيب لإطالة أمد العدوان على قطاع غزةالكوفية لقاء خاص مع د. صلاح عبد العاطي حول الأوضاع الكارثية للأسرى داخل سجون الاحتلالالكوفية مراسلنا: 40 شهيدا في مناطق متفرقة بالقطاع جراء تواصل استهداف الاحتلال للمواطنينالكوفية

تشيلي: صياغة دستور جديد في الـ4 من يوليو المقبل

09:09 - 21 يونيو - 2021
الكوفية:

متابعات: تبدأ الجمعية التأسيسية في تشيلي أعمالها في الـ4 من يوليو/تموز القادم لصياغة دستور جديد وذلك لتغيير الدستور الموروث من حقبة الجنرال أوغوستو بينوشيه الدكتاتورية.
ومن جانبه، دعا الرئيس التشيلي، سبستيان بنييرا، في خطاب، أمس الأحد، إلى عقد أول جلسة لهذه الجمعية التأسيسية المؤلفة من 155 عضوًا والتي ستُمنح فترة 9 أشهر للقيام بعملها قبل إجراء استفتاء حول النص.
وقال، "هذه الجمعية التأسيسية تمثل فرصة كبيرة للتوصل إلى اتفاقات واسعة النطاق ومتنية، تسمح بوضع دستور يكون معترفا به ومحترما من قبل الجميع".
وكان الدستور الجديد من بين أبرز مطالب المحتجين الذين خرجوا إلى الشوارع  في 18 أكتوبر 2019 ومن شأنه أن يحل محل نص يعتبر أنه السبب الأساسي وراء المظالم والتفاوتات في إحدى أكثر الدول ازدهارا في المنطقة.
وسيحل النص الجديد مكان دستور مبني على مبادئ ليبرالية جدا عدل مرات عدة منذ عودة البلاد إلى الديموقراطية العام 1990.
ويشار إلى أن  عملية تغيير الدستور التشيلي بدات في 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2019 بموافقة الأحزاب السياسية الرئيسية، لتهدئة التوترات الاجتماعية التي أثارتها تظاهرات اندلعت في الشهر السابق.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق