اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
عاجل
  • إطلاق صافرات الإنذار في جنين ومخيمها بالتزامن مع اقتحام قوات الاحتلال للمدينة
  • قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي في مدينة جنين
إطلاق صافرات الإنذار في جنين ومخيمها بالتزامن مع اقتحام قوات الاحتلال للمدينةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم الحي الشرقي في مدينة جنينالكوفية زوجها استشهد أمامها.. ناجية من قصف الاحتلال تروي لحظات مرعبة تحت الأنقاضالكوفية "هيا ننطق".. مبادرة لعلاج الأطفال من صدمات الحرب على غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليلالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على محيط مجمع ناصر الطبي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية عبد الله: سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف القطاع الشرقي جنوب لبنانالكوفية بوزيه: نتنياهو يعمل على توسيع الحرب على الجبهة الشمالية لضمان بقائه السياسيالكوفية إطلاق نار متقطع من آليات الاحتلال شمال غربي النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية كيف سيتم تنفيذ القرار الأممي بإنهاء الاحتلال خلال عام؟.. حقوقي يُجيبالكوفية نسف مباني وقصف.. مراسلنا يرصد أخطر منطقة في رفح جنوب قطاع غزةالكوفية يوم دامي في جنين.. تفاصيل خطيرة ومروعة لجريمة الاحتلال ببلدة قباطيةالكوفية شهداء وقصف وحصار.. الاحتلال يصعد عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنينالكوفية ما مصير 500 طالب يحاصرهم الاحتلال في بلدة قباطية؟.. الصحفي زيد أبو عرة يُجيبالكوفية كيف نواجه انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى قانونيا؟.. حقوقي يجيبالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الغربية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية ما الأمراض التي تهدد المواطنين في غزة نتيجة انتشار القوارض؟.. مختص يجيبالكوفية الاحتلال يتكبد خسائر فادحة شمال فلسطين المحتلة.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية الضفة الفلسطينية المحتلة على وشك الانفجار.. فما القصة؟الكوفية

المصارف اللبنانية تستعد لزيادة رأس مالها خلال أيام

12:12 - 27 فبراير - 2021
الكوفية:

شدد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، على وجوب تقيد المصارف بالمهل كافة المنصوص عليها في تعاميمه لزيادة رأس المال وتأمين السيولة الخارجية دون أي تعديل.
ويذكر أن عمليات إعادة الرسملة تندرج وفقًا لشروط محددة، في مقابل دمج أو تصفية المصارف غير القادرة على الالتزام بمعايير إعادة الرسملة. كما تم تحديد تاريخ 28 من فبراير/شباط الجاري تاريخا نهائيا للرسملة.
من جانبه، اعتبر الصحفي المتخصص بالشأن الاقتصادي خالد أبو شقرا، أن عملية إعادة الرسملة لا تعني أي شيء للمودعين، ولن تؤدي إلى حصول المودعين على ودائعهم بالدولار في القريب العاجل.
ولفت  إلى أن هذه العملية تنظيمية لمحاولة الإيحاء بأن القطاع المصرفي يستعيد عافيته في حين أنها لا تدخل أموال نقدية على القطاع المصرفي
.
وقال أبو شقرا، إن "مصرف لبنان طلب من المصارف زيادة رسملتها بنسبة 20% في الفترة الأولى ومن ثم مدد هذا الطلب لـ 28 فبراير الحالي، واليوم يشاع بأن رساميل المصارف تقدر بحوالي  20 مليار دولار وبالتالي الـ 20% تكلف المصارف زيادة رساميلهم بـ 4 مليار دولار، هذه العملية بالنسبة للمصرفيين وللكثير من المصارف لا يوجد فيها مشكلة خصوصاً أن مصرف لبنان أعطاهم تسهيلات كبيرة لزيادة الرساميل".
وتابع، "زيادة هذه الرساميل لا تتطلب زيادة نقدية بالدولار النقدي، إنما قد تكون بإعادة تقييم للأصول أو قد تكون عمليات إقناع المساهمين بالدخول برساميل المصارف  وغيرها الكثير من الطرق التي تسمح للمصارف إعادة الرسملة".
ولفت أبو شقرا إلى أن مجمل الودائع في القطاع المصرفي اللبناني بلغت حتى نهاية العام 2020  تقريباً 138 مليار دولار.
وأضاف، "إذا  اعتبرنا أن نسبة الدولرة في الاقتصاد اللبناني بين 75 ل 82 %، فإنه يترتب على المصارف اللبنانية وضع في المصارف المراسلة في الخارج 3،3 مليار دولار".
وذكر أن هذا الرقم كبير بالنسبة لما تعانيه اليوم المصارف من نقص في السيولة تحديداً في العملة الأجنبية، وا كان واحداً من الأسباب التي شهدناها في هذه الفترة تحديداً وسبب ارتفاع بأسعار الدولار كون المصارف عمدت بطريقة مباشرة أو غير مباشرة إلى التوجه إلى السوق الموازية للحصول على الدولار، بشكل مباشر عبر شراء المصارف من السوق الموازية مقابل الليرة اللبنانية بالسعر المحدد من السوق الموازية والذي ارتفع في الفترة الأخيرة إلى 9500 والـ 10 آلاف  ليرة لبنانية.
وأوضح أن "جمعية المصارف كانت قد طالبت مصرف لبنان اليوم بتأجيل هذا الاستحقاق بسبب فترات الإقفال الطويلة بسبب كورونا وغيرها الكثير من الأمور، كما حاولت أن تطلب وضع 2% في المصارف المراسلة من قيمة الودائع وليس 3%، إنما مصرف لبنان لم يقبل وفرض عليهم دفع 3% بالدولار النقدي
".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق