خاص: قال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح علي سمحة، إن هزيمة الشبيبة الفتحاوية في انتخابات مجلس اتحاد الطلبة في جامعة بيرزيت، تتحمل مسؤوليتها الأولى والأخيرة قيادة حركة فتح.
وأضاف خلال لقائه على قناة «الكوفية"، أن هذه القيادة لم تجلب سوى مزيد من الهزائم، الكوارث التنظيمية لحركة فتح، معتبرا أن سياسة الإقصاء والفصل التي طالت المئات من كوادر الحركة هدفها القضاء على فتح وتاريخها العريق.
وطالب سمحة، بضرورة إصلاح الحركة وتوحيد صفوفها من أجل إعادة دورها الطليعي في قيادة الشعب الفلسطيني.