خاص: وصف تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، زيارة رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال الإسرائيلي لإحدى المستوطنات، بأنها إمعان في سياسة اليمين الإسرائيلي المتطرف، والتي زادت وقاحتها في السنوات الأخيرة من ولاية الرئيس السابق لحكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ويستكملها من بعده نفتالي بينيت.
وقال الناطق باسم التيار عماد محسن، في «لقاء خاص» على قناة «الكوفية»، إن زيارة المستوطن بينيت لإحدى المستوطنات المغتصبة والمقامة بشكل غير شرعي على أراض فلسطينية، يمثل تدشينًا لحملة انتخابات إسرائيلية.
وكان رئيس وزراء الاحتلال نفتالي بينيت، أجرى زيارة لإحدى المستوطنات في سلفيت بالضفة الفلسطينية، في خطوة قوبلت بتنديد ورفض فلسطيني، لا سيما بعد ما أطلقه من تهديدات هناك باستباحة دماء الفدائيين والمقاومين.
مزيد من التفاصيل على الرابط التالي: