اليوم الخميس 30 يناير 2025م
الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة يعلن استشهاد القائد العسكري الكبير محمد الضيف وعدد من القيادات البارزةالكوفية أبو عبيدة يعلن استشهاد القائد العسكري الكبير محمد الضيف وعدد من القيادات البارزةالكوفية 110 أسرى يتنسمون الحرية في الدفعة الثالثة من صفقة طوفان الأقصىالكوفية بعد قليل.. كلمة مصورة مهمة للناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة عبر قناته على تيليجرامالكوفية وصول الأسرى التسعة المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية إلى قطاع غزةالكوفية مصادر فلسطينية: قوات الاحتلال تقتحم بلدة حوسان غرب بيت لحمالكوفية بدء الإفراج عن دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق غزةالكوفية 14 إصابة بالرصاص والاختناق إثر اعتداء الاحتلال على المواطنين غرب رام اللهالكوفية مكتب نتنياهو: نستعد لبدء المفاوضات حول المرحلة الثانية من صفقة التبادلالكوفية كو المرشح لرئاسة «الأولمبية الدولية»: كان عليَّ تغيير طريقتي بشأن الجوائز الماليةالكوفية بيدري يمدّد عقده مع برشلونة حتى عام 2030الكوفية انطلاق حافلات الأسرى المحررين الفلسطينيين من سجن "عوفر" برام اللهالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تعتقل شابا من مخيم شعفاط في القدس المحتلةالكوفية مكتب إعلام الأسرى: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين سيتم عند الخامسة مساءالكوفية بالصور|| المقاومة تُفرج عن 3 أسرى إسرائيليينالكوفية الإعلام العبري: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين سيبدأ الساعة 5 مساءًالكوفية «قناة السويس»: الظروف مهيأة لبدء عودة الملاحة تدريجياً بمنطقة البحر الأحمرالكوفية أمير قطر يلتقي في دمشق الرئيس الانتقالي أحمد الشرعالكوفية بعد الكارثةالكوفية نتنياهو: لن نطلق سراح الأسرى الفلسطينيين قبل الحصول على ضمانات من الوسطاء بتأمين سلامة المختطفينالكوفية

يوم الأرض الفلسطيني.. ذكرى خالدة وصراع لم ينته

12:12 - 27 مارس - 2022
الكوفية:

إنا هنا باقون نحرس ظل التين والزيتون، نصنع الأطفال، جيلا ثائرا وراء جيل، حتى تحرير فلسطين.

كلمات تجسد حال المواطن الفلسطيني في مقاومة الاحتلال ومخططاته التهويدية، فهو الثائر والثابت، المثابر والمقاتل، هو من استثمر كل مناسبة ليؤكد أن فلسطين أكبر من جدرانهم العالية، مرددا: هذا صوتي حتى موتي، فلسطيني لن أتنازل عن أرضي.

منذ أن حلت لعنة الاحتلال على فلسطين عام 1948، لم تدخر إسرائيل جهدا للسيطرة على كامل الأرض الفلسطينية، وعملت بكل عددها وعتادها لانتشال سكانها من قراهم ومدنهم، لتقيم فيها مدنا وأحياء للمستوطنين.

معركة الاحتلال الكبرى في سنوات ما بعد النكبة تركزت في مدينة بئر السبع المعروفة اليوم بالنقب التي تشكل حوالي نصف مساحة فلسطين المحتلة، إذ تركزت سياسة الاحتلال على نهب وسلب الأراضي، وتجزئة وتقسيم المناطق كي تسهل السيطرة عليها.

ثمة نقطة تحول حدثت منتصف السبعينيات، بعد مصادقة حكومة الاحتلال على مصادرة 21 ألف دونم لبناء المزيد من المستوطنات؛ وهو ما قوبل برفض واسع من الاهالي الذين أعلنوا الإضراب الشامل يوم الـ30 من مارس/ آذار عام 1976 رد الاحتلال جاء دمويا، إذ اجتاحت مدرعاته القرى والبلدات الفلسطينية، وشرعت في إطلاق النار عشوائيا ما أدى لارتقاء ستة شهداء وإصابة العشرات، لتشهد فلسطين اول مواجهة مباشرة مع قوات الاحتلال امتدت للمدن والقرى كافة، وليصبح الثلاثون من مارس يوما للأرض.

اليوم وبعد مرور نحو 5 عقود، يواجه فلسطينيو الداخل المحتل المصير ذاته، حيث لم تتوقف مخططات الاحتلال لسرقة الأرض بذرائع مختلفة، جميعها قوبلت بمقاومة فلسطينية شرسة وإصرار على التمسك بالأرض والهوية، تحت شعار "إنا لأرضنا وإنا إليها لعائدون".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق