متابعات: يستخلص زيت الصنوبر من أوراق شجر الصنوبر التي تشبه الإبر، ومن لحاء الصنوبر الميت المتساقط، حيث استخدم منذ القدم لأغراض طبية من قبل اليونانيين والرومانيين لتخفيف الألم، زيادة الطاقة، تخفيف التوتر وللتعقيم، لخصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات، مما جعله حديثاً مكوناً في العديد من مساحيق التنظيف ومعطرات الجو.
فوائد زيت الصنوبر للبشرة
- يحتوي على مضادات للأكسدة، مما يمكنه من تحفيز خلايا الجلد على التجدد، ومضاعفة إنتاج الكولاجين الطبيعي وتحفيز حمض الهيالورونيك، وهما مكونان يدخلان في العديد من الكريمات المضادة للشيخوخة.
- يرطب البشرة بفعالية ويمنع ترهلها، كما يعمل كطبقة حماية للبشرة من ضرر المؤثرات الخارجية.
- يحارب زيت الصنوبر نشاط الجذور الحرة المسببة للإجهاد التأكسدي المسؤول عن تلف وتصبغ الجلد، مما يساعد على منحها المظهر النضر والمشرق.
- يعالج زيت الصنوبر العديد من الأمراض الجلدية والتناسلية، إذ يوصف لعلاج الصدفية، الحكة، البثور، الإكزيما، الجرب، القروح والبراغيث.
- زيت الصنوبر من الزيوت التي يمكن إضافتها إلى مستحضرات التجميل، العطور الصابون والمنتجات المعطرة.
ويفضل قبل استخدام زيت الصنوبر على البشرة، القيام بتخفيفه بأحد أنواع الزيوت الناقلة، تحسبًا من أي حساسية قد تصيب الجلد، وذلك لمستوى تركيزه العالي الذي قد يتفاعل الجلد معه سلبًا.