اليوم الاحد 06 أكتوبر 2024م
الأوقاف: الاحتلال دمَّر 611 مسجدا بشكل كلي في قطاع غزة واقتحم الأقصى 262 مرةالكوفية صافرات الإنذار تدوي "راموت نفتالي" في إصبع الجليلالكوفية مراسلنا: دوي انفجارات ضخمة ومتتالية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلتنا: صافرات إنذار تدوي في 14 مستوطنة بالجليل الأعلىالكوفية الاحتلال يغلق مدخل قرية بزاريا بالسواتر الترابيةالكوفية الإعلان عن أسماء 15 شهيدا من أسرى غزة داخل معتقلات الاحتلالالكوفية مراسلنا: إصابات جراء استهداف الاحتلال لدراجة نارية في منطقة مصبح شمال مدينة رفحالكوفية الاحتلال: منفذ العملية في بئر السبع من سكان النقب ويحمل الجنسية الإسرائيليةالكوفية شرطة الاحتلال: الحدث في المحطة المركزية في بئر السبع انتهىالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: منفذ العملية في بئر السبع من قرية حورة في النقبالكوفية صور وفيديو|| تطورات اليوم الـ 366 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصر تدين مجزرة الاحتلال في دير البلح وسط القطاعالكوفية بالصور والفيديو|| مقتل مجندة وإصابة 17 اخرين في عملية إطلاق نار في بئر السبعالكوفية طيران الاحتلال يشن غارة بين بلدتي طير حرفا والجبين بلبنانالكوفية إعلام عبري: منفذ العملية في بئر السبع هو فلسطيني من بلدة حورة بالنقب المحتلالكوفية قتيلان و10 إصابات بينهم جروح خطيرة في عملية مزدوجة للمقاومة ببئر السبع جنوب فلسطين المحتلةالكوفية إعلام الاحتلال: العملية وقعت في ثلاث نقاط مختلفة في المحطة المركزيةالكوفية إعلام الاحتلال: العملية في بئر السبع مزدوجة بين إطلاق نار والطعنالكوفية إعلام الاحتلال: إصابة 5 أشخاص أحدهم بحالة حرجة في العملية الفدائية في بئر السبعالكوفية الاحتلال: سماع دوي إطلاق نار في المحطة المركزية ببئر السبع جنوب فلسطينالكوفية

العالم يعيد فرض القيود للحد من انتشار كورونا

07:07 - 19 أغسطس - 2020
الكوفية:


متابعات: أعادت دول كثيرة حول العالم فرض القيود المفروضة للحد من تفشي فيروس كورونا، فمن إعادة إجراءات الحجر في لبنان إلى إغلاق الشركات التي تنطوي على خطورة في كوريا الجنوبية، اليوم الأربعاء، وكذلك الملاهي الليلية في مالطا.
وبعد ارتفاع كبير في عدد الإصابات في لبنان وبينما تعج المستشفيات بالمرضى المصابين بكورونا وبجرحى الانفجار الهائل الذي وقع في مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب، فرضت السلطات إجراءات حجر مجددا لأكثر من اسبوعين اعتبارا من الجمعة وحتى السابع من سبتمبر/أيلول، يرافقها منع يومي للتجول، وأعلنت وزارة الداخلية اللبنانية، أن أحياء بيروت المنكوبة جراء الانفجار مستثناة من هذه الإجراءات.
وخلال الأسبوعين الأخيرين، سجل لبنان أعدادا قياسية في الإصابات بما فيها ذروة جديدة الإثنين بلغت 456 إصابة ووفاتين، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية "أ. ف. ب".
وفي مالطا حيث يرتفع عدد الإصابات منذ شهر، تغلق الحانات والملاهي الليلية وصالات العروض والنوادي الرياضية أبوابها الأربعاء حتى إشعار آخر
.
وتدخل قيود جديدة حيز التنفيذ في كوريا الجنوبية أيضا بعدما نجحت حتى الآن في تطويق الوباء بفضل استراتيجية متقدمة للفحوص ومتابعة المخالطين للمصابين.
واعتبرت 12 فئة من المؤسسات عالية الخطورة بينها خصوصا الملاهي الليلية والحانات والمطاعم التي تعرض وجبات مفتوحة في سيول وإينشيون وإقليم جيونجي المجاور.
وفرض على المؤسسات عامة مثل المتاحف إغلاق أبوابها في هذه المنطقة الواسعة التي تضم نصف سكان كوريا الجنوبية.
وقالت منظمة الصحة العالمية في منطقة آسيا-المحيط الهادئ، إن المرض ينتشر حاليا في صفوف الشباب الذين لا يعلمون في بعض الاحيان انهم مصابون.
وقال مدير منطقة غرب المحيط الهادئ لدى منظمة الصحة العالمية تاكيشي كاساي إن “الوباء يتغير، من العمر يشكلون على نحو متزايد مصدر التهديد”.
وشددت إيطاليا أيضا على دور هؤلاء الشباب الذي يسافرون لقضاء عطل.

ونشرت وسائل الاعلام الايطالية العديد من إفادات شباب أصيبوا خلال قضائهم عطل الصيف.
وفي تصريحات نشرتها صحيفة “لا ستامبا” قال الشاب العشريني لوكا القادم من روما “أصبت بكوفيد-19، في كوستا سميرالدا” في جزيرة سردينيا.
وكشف تحقيق أجرته السلطات الصحية أن الفيروس وصل إلى سردينيا عبر مجموعة سياح قدموا من جزر الباليار بإسبانيا وميكونوس باليونان، وأدرجت النمسا جزر الباليار على لائحة الوجهات الخطيرة.
ولتطويق الوباء، قررت إيرلندا تشديد القيود المفروضة على التجمعات بما في ذلك المراكز الرياضية بينما أرجأت مونتينيجرو لشهر استئناف الدراسة في المدارس.
في فرنسا حيث عاود عدد المصابين الذين يدخلون المستشفيات الارتفاع بعد تراجع مطلع الصيف، تعتزم الحكومة فرض وضع الكمامات في الأماكن المغلقة وفي الشركات التي يتقاسم فيها موظفون مكان العمل.
في المقابل، ستعيد الأوروغواي فتح حدودها أمام السياح القادمين من الاتحاد الأوروبي، في موعد لم يحدد بعد كما قال وزير السياحة جيرمان كاردوسو.
أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 774,832 شخصا في العالم منذ أن أعلن مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين ظهور المرض في نهاية ديسمبر/ كانون الأول.
وأحصيت أكثر من 21,936,820 إصابة رسميا في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء انتشار الوباء ووبينها 13,623,700 حالة تعتبر حاليا تماثلت الى الشفاء.
والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 170,497 وفاة من أصل 5,438,325 إصابة بحسب تعداد جامعة جونز هوبكنز. وفي مواجهة هذه الحصيلة المروعة، تعلق الدول آمالها أكثر فأكثر على اكتشاف لقاح.
وقالت أستراليا إنها ستحصل على لقاح “واعد” كما قال رئيس الوزراء سكوت موريسون، مؤكدا أن البلاد ستنتج هذا اللقاء وتوزعه مجانا.
وأعلن موريسون، أن بلاده أبرمت اتفاقا مع المجموعة الصيدلانية “استرازينيكا” بشأن اللقاح الذي تقوم بتطويره في جامعة أوكسفورد. وأكد موريسون الأربعاء أنه يجب جعل اللقاح “إلزاميا قدر الإمكان”.
وقال لإذاعة محلية في ملبورن “هناك دائما استثناءات من اللقاح لأسباب طبية، لكن هذا يجب أن يكون السبب الوحيد”.

في اليونان، قال وزير الصحة أنه يأمل في الحصول على دفعة أولى من هذا اللقاح من الشركة نفسها بحلول ديسمبر/ كانون الأول.
وسيتم اختبار لقاح صيني قريبا في باكستان بينما تستعد جنوب إفريقيا لإطلاق تجارب سريرية للقاح أعد في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الجاري.
ومن أجل توزيع اللقاح في المستقبل، دعت منظمة الصحة العالمية مجددا إلى اعتماد إجراءاتها لضمان الحصول عليه.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس “يجب أن نمنع هيمنة النزعة القومية على اللقاحات” ، مطالباً بالتشارك في استخدام الأدوات لتمكين العالم من مكافحة كورونا.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق