اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
لبنان.. 12 شهيدًا بمجزرة إسرائيلية في "شمسطار"الكوفية "ألماس".. حزب الله يستنسخ الصواريخ الإسرائيليةالكوفية مستوطنون يعتدون على مواطنين بمسافر يطا جنوب الخليلالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية تشكيلة ترامب للمناصب في إدارته الرئاسية – طالع الأسماءالكوفية 6 شهداء في غزة وخانيونس وتدمير مسجد بالنصيراتالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية أبو عبيدة يعلن مقتل أسيرة إسرائيلية في شمال قطاع غزةالكوفية دعوة للجنائية الدولية لطلب مساعدة "الإنتربول" للقبض على نتنياهو وغالانتالكوفية إصابات بقصف الاحتلال مركبة في مدينة صور، جنوب لبنانالكوفية لمعاينة مواقع المستوطنات - تفاصيل دخول زعيمة حركة استيطانية إلى غزةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل دخانية بشكل كثيف غرب مخيم النصيراتالكوفية أوستن يتحدث مع كاتس بشأن اتفاق مع لبنان يضمن هذا الأمرالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف محيط دوار أبو شريعة في حي الصبرة جنوب مدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 414 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارتين على منطقة قاع القرين جنوب شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قصف إسرائيلي بالقنابل الحارقة على محيط بلدة المنصوري في قضاء صور جنوبي لبنانالكوفية "شؤون الكنائس" تدعو لاقتصار عيد الميلاد على الشعائر الدينيةالكوفية 120 شهيدا و205 مصابين في 7 مجازر جديدة بقطاع غزةالكوفية جنوب إفريقيا: نية إبادة غزة لدى "إسرائيل" صارخةالكوفية

في ذكراه الـ 32..

الزعنون: الشهيد الثائر "أبو جهاد" سيبقي النموذج في الانتماء والقيادة والتضحية

13:13 - 15 إبريل - 2020
الكوفية:

عمان: قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون، إن الشهيد القائد أبو جهاد كان ثائرا وفارسا من فرسان فلسطين الحقيقيين في تاريخها الحديث الذين آمنوا بفلسطين، ونذروا أنفسهم فداء لها.

واستحضر الزعنون، في تصريح صحفي صدر عنه، اليوم الأربعاء، بمناسبة مرور 32 عاما على اغتيال أمير الشهداء خليل الوزير "أبو جهاد" على يد عصابات القتل والإرهاب الإسرائيلية بتاريخ 16.4.1988 في تونس، مناقب الشهيد الثائر، الذي كان رائدا من رواد فلسطين العظام الذين تركوا خلفهم تاريخا وإرثا نضاليا مشرفا، فحق له أن يكون رمزا من رموز الثورة الفلسطينية.

وأضاف، لقد حمل الشهيد أبو جهاد إلى جانب إخوته الشهداء منهم، والأحياء، كل أعباء مرحلة التأسيس لثورتنا المعاصرة رغم شح الإمكانات وتعقد الظروف المحلية والإقليمية، فكانت أفعالهم خير شاهد على إيمانهم بفلسطين وبحتمية النصر.

وتابع،  إن أبا جهاد كان أخا مُحبّا لجميع إخوته الرجال الذين لم يبدلوا تبديلا، وكان أيضا أول الرصاص وأول الحجارة، فكان رجلا متزنا مفكرا ومخططا وقائدا، حافظ على بوصلة البندقية باتجاه العدو فقط، سبّاقا لتعزيز الوحدة الوطنية، لأنه آمن بأن أبناء الوطن على اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم خُلقوا من أجل فلسطين وتحريرها والعودة إليها والعيش في كنف الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس.

وقال الزعنون، إن أبا جهاد سيبقى النموذج في الانتماء والقيادة والتخطيط والتضحية، فقد صعدت روحه الطاهرة إلى بارئها، ليلتحق فرحا بأخوته الشهداء الذين أحبهم وأحبوه: كمال عدوان، وكمال ناصر، وأبو يوسف النجار، وفهد القواسمة، وسعد صايل، وغيرهم من قوافل الشهداء الكرام من بعده وفي مقدمتهم الشهيد الرمز أبو عمار، وأبو إياد، وأبو الهول، وأبو فخري العمري، وآلاف الشهداء نزفت دماؤهم في سبيل فلسطين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق