اليوم الاحد 09 مارس 2025م
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدوليالكوفية دلياني: ترامب يُدين احتجاز جثامين الإسرائيليين بينما يدعم النكرونية السياسية الإسرائيلية الممتدة لعقود !!!الكوفية "الأوقاف": فتح باب التّسجيل في قوائم الاحتياط لأهالي قطاع غزة الموجودين في مصر لموسم الحجّالكوفية صاحب "خطة الجنرالات" يدعو لإنهاء الحرب والانسحاب من غزةالكوفية كولر يفرض إجراءات صارمة قبل قمة الأهلي والزمالكالكوفية بن غفير يدفع بمقترح للكنيست لإلغاء اتفاقية أوسلوالكوفية فلسطين الثامنة عالمياً في تصدير التمورالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها ويصعد من التهجير وتدمير المنازلالكوفية شهيد وإصابتين برصاص الاحتلال في الشجاعيةالكوفية شهيدان وثلاث إصابات في قصف مدفعية الاحتلال عددا من الفلسطينيين بحي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية مفتي عُمان: على المسلمين أن يهبّوا لنصرة غزة وعون أهلهاالكوفية الإعصار "ألفريد" يحرم نحو 330 ألف منزل من الكهرباء في أسترالياالكوفية الدفعة الـ37 من مرضى وجرحى غزة يغادرون القطاعالكوفية أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم الأحدالكوفية مقررة أممية: إسرائيل تريد تصفية "الأونروا" بمساعدة دول مثل أمريكا وسويسرا وهولنداالكوفية حماس: المناقشات جارية مع الوسطاء لبدء المرحلة الثانية من الاتفاقالكوفية بالفيديو || اعتقالات ومداهمات للاحتلال بالضفة المحتلةالكوفية مناورة لجيش الاحتلال تحاكي اقتحام قواعد عسكريةالكوفية لابيد: الأمريكيون يفاوضون حماس بسبب تلكؤ حكومتناالكوفية الرئيس السوري: التطورات الحالية ضمن التحديات المتوقعةالكوفية

بلدية رفح تحذّر من كارثة إنسانية وشيكة

16:16 - 08 مارس - 2025
الكوفية:

حذرت بلدية رفح، اليوم السبت، من كارثة إنسانية وشيكة، في ظل استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود لليوم السابع على التوالي.

بلدية رفح:

- نحذر من كارثة إنسانية وشيكة، في ظل استمرار إغلاق المعابر ومنع إدخال الوقود لليوم السابع على التوالي، مما يهدد بتوقف خدمات الطوارئ الأساسية وشلّ الحياة في المدينة المنكوبة، التي تعاني الدمار والحصار والاحتلال.

- رفح التي دفعت أثمانًا باهظة، وعانت التهجير والدمار والحصار، تواجه اليوم خطرًا وجوديًا جديدًا نتيجة شح الوقود بفعل إغلاق المعابر وما سيترتب عليه من توقف ضخ المياه، وتعطل تشغيل الآبار، وانهيار ما تبقى من الخدمات، في مدينة دُمّرت بنسبة تفوق 90%، وما زالت قوات الاحتلال تحتل أكثر من 60% من مساحتها.

- لا يكفي أن رفح أصبحت مدينة أشباح بفعل الدمار، والآن يُحكم عليها بالموت البطيء بقطع الوقود ومنع أدنى مقومات الحياة. كيف يمكن لأهلنا الصمود بلا ماء، وبلا خدمات أساسية تمثل أبسط حقوق الإنسان؟

- البلدية، رغم إمكانياتها المحدودة، تحاول بكل جهدها التخفيف من معاناة السكان، لكنها اليوم باتت عاجزة عن الاستمرار في ظل انقطاع الوقود، مما يهدد حياة عشرات الآلاف ويضع المدينة أمام كارثة غير مسبوقة.

- نناشد كل الضمائر الحية، المؤسسات الإنسانية، والأطراف الفاعلة، أن تتحرك فورًا لإنقاذ رفح من هذا المصير القاتم. لا تتركو رفح وحدها في هذا الظلام.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق