اليوم الاثنين 24 فبراير 2025م
مصادر محلية: قوات الاحتلال تعتقل 4 أطفال من داخل البلدة القديمة في القدس المحتلةالكوفية إصابة طفل برصاص الاحتلال خلال اقتحام قباطية جنوب جنينالكوفية اعتقال فتاة عند حاجز عسكري غرب نابلسالكوفية شيطان ويتكوف في غزة..خروج بلا عودةالكوفية أشكال النضال ودور القيادات.. مناقشات جديدةالكوفية شيء يغيظ فعلاًالكوفية لوم الضحية واستلابهاالكوفية تقرير حقوقي: 15 طفلًا فلسطينيًا استهدفهم الاحتلال منذ مطلع 2025 بالضفةالكوفية مراسل الكوفية: الإفراج عن حارس المسجد الأقصى رمضان جمجوم بعد 24 شهرا من الأسرالكوفية بعد خرق الهدنة واستهداف المدنيين.. هل يفتح الاحتلال باب التصعيد؟الكوفية بعد تعطيل الإفراج عن الأسرى.. هل يصمد اتفاق وقف إطلاق النار؟؟الكوفية أغلبية إسرائيلية تؤيد إتمام الصفقة ووقف إطلاق النارالكوفية عائلات أسرى إسرائيليين: نتنياهو يسعى لتعطيل الصفقةالكوفية بعد خرق الاحتلال للاتفاق.. هل يطول انتظار أهالي الأسرى في رام الله؟الكوفية "الأورومتوسطي" يكشف عن معطيات جديدة حول مجزرة عائلة جحا في غزةالكوفية دبابات الاحتلال في جنين.. استعراض قوة أم مخطط أوسع؟الكوفية بعد أكثر من 20 عامًا.. لماذا تعود دبابات الاحتلال إلى جنين؟؟الكوفية هجرة عكسية وهروب المستثمرين.. هل بدأت إسرائيل بالانهيار؟الكوفية أمل معلق.. عائلات الأسرى المقدسيون بين الشوق والحرمانالكوفية خوف وترقب في غزة.. ماذا بعد تعطيل الاحتلال الإفراج عن الأسرى؟الكوفية

الخارجية: استمرار عدوان الاحتلال على شعبنا وتعميقه لن يحل الصراع ولن يحقق السلام

14:14 - 24 فبراير - 2025
الكوفية:

رام الله - قالت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الاثنين، إن استمرار عدوان الاحتلال على شعبنا وتعميقه لن يحل الصراع ولن يحقق السلام، حيث تواصل الحكومة الإسرائيلية تصعيد العدوان على شعبنا سواء في قطاع غزة أو الضفة بما فيها القدس، ويتفاخر أركانها بتحريضهم على استمرار جرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والضم، عبر توسيع العدوان وتعميقه على شمال الضفة، ومنع 40 ألف مواطن من العودة إلى منازلهم في مخيماتها بعد تهجيرهم منها بقوة السلاح.

 

وأضافت أن ذلك يأتي في سياق محاولة تصفية قضية اللاجئين على طريق تصفية القضية الفلسطينية، وتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض.

 

ورأت الوزارة أن تعايش المجتمع الدولي مع عدوان الاحتلال ضد شعبنا، يرتقي إلى مستوى التواطؤ، ويشجع الحكومة الإسرائيلية على التمادي في تنفيذ خارطة مصالحها في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما يشكك في مصداقية الدول التي تدعي التمسك بحل الدولتين، ما دامت لا تمارس ضغوطا حقيقية على دولة الاحتلال لوقف عدوانها والانصياع للمطالبات الإقليمية والدولية الداعية إلى تثبيت التهدئة، والانخراط في عملية سياسية حقيقية تفضي إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 بعاصمتها القدس الشرقية.

 

وأكدت الوزارة أن الاعتراف الدولي والأميركي بدولة فلسطين وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، يُشكل رافعة حقيقية وتمهيدا ضروريا لحل الصراع وتحقيق السلام.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق