اليوم الجمعة 13 ديسمبر 2024م
عاجل
  • مواجهات بين مقاومين وقوات الاحتلال في قرية بيت امرين شمال غرب نابلس
  • جيش الاحتلال ينسف عددا من المنازل بمخيم الشابورة وسط مدينة رفح
مواجهات بين مقاومين وقوات الاحتلال في قرية بيت امرين شمال غرب نابلسالكوفية جيش الاحتلال ينسف عددا من المنازل بمخيم الشابورة وسط مدينة رفحالكوفية مستوطنون يقتلعون أشجارا ويسرقون معدات زراعية شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية النبي صالحالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبدالكوفية صافرات الإنذار تدوي في عسقلان، ومستوطنات "يد موردخاي"، "كرميه"، "نتيف هعسراه"، و"زيكيم".الكوفية جيش الاحتلال يحرق عشرات المنازل على دوار أبو الجديان بمشروع بيت لاهياالكوفية تطورات اليوم الـ 434 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استطلاع: نتنياهو يتساوى مع بينيت في الأنسب لمنصب رئيس الحكومةالكوفية ترامب ينتقد قرار بايدن إرسال صواريخ تستهدف العمق الروسي ويصفه بالأحمقالكوفية كاتس يفرج عن مستوطن إرهابي قبل انتهاء مدة اعتقاله الإداري بثلاثة شهورالكوفية بالفيديو// غلاء الأسعار في غزة: الحرب تُضاعف المعاناة والمواطنون يدفعون الثمنالكوفية بالفيديو// رفح: استمرار التهجير القسري والتطهير العرقي على مرأى العالمالكوفية بالفيديو// إلى أين وصلت الجهود المصرية لإنجاز التهدئة في قطاع غزة؟الكوفية "التعاون الإسلامي" تدين استمرار المجازر وجرائم الحرب الإسرائيلية في قطاع غزةالكوفية 5 شهداء بقصف استهدف غربي غزة ورفحالكوفية مراسلنا: شهيدان إثر استهداف محيط مسجد الايمان بحي الصبرة جنوب غرب مدينة غزةالكوفية 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصىالكوفية ترامب: أريد انتهاء الحرب في غزة ولدي أفكار أخرى غير حل الدولتينالكوفية شهيدان و 5 إصابات في قصف الاحتلال عددا من الفلسطينيين في شارع النصر غرب مدينة غزةالكوفية

صور..أقدم خريطة طينية تُوضح موقع 'سفينة نوح'!

10:10 - 01 نوفمبر - 2024
الكوفية:

وكالات - نجح علماء في فك رموز أقدم خريطة في العالم محفورة على لوح طيني منذ حوالي 3000 عام، حيث وجدوا أنها تتضمن موقع سفينة النبي نوح عليه السلام بين الرسومات.

وكشف الباحثون في المتحف البريطاني، أين يقبع اللوح، عما تمكنوا من فك شفرته الشهر الماضي. وتُظهر القطعة الأثرية البابلية، المعروفة باسم "إيماجو موندي"، رسما دائريا بنظام كتابة يستخدم رموزا على شكل إسفين لوصف الخلق المبكر للعالم.

ويعمل الجزء الخلفي من اللوح كمفتاح، يصف ما سيراه المسافر في رحلته، حيث يقول جزء منه إنه يجب عليهم المرور عبر "7 فراسخ (من مقاييس المسافة قديما).. لكي يروا شيئا سميكا مثل وعاء البارسيكتو".

وتم العثور على كلمة "بارسيكتو" على ألواح بابلية قديمة أخرى، لشرح حجم القارب المطلوب للبقاء على قيد الحياة بعد الطوفان العظيم. واتبع الباحثون التعليمات، ووجدوا مسارا إلى "أورارتو"، حيث تزعم قصيدة قديمة من بلاد ما بين النهرين أن رجلا وعائلته قاموا ببناء سفينة للحفاظ على الحياة.

وهذا الموقع هو المعادل الآشوري لـ "أرارات"، الكلمة العبرية للجبل الذي تحطمت عليه السفينة التي تم بناؤها لنفس الغرض.

وحيرت صورة العالم القديم الباحثين منذ العثور على اللوح عام 1882 في ما يعرف الآن بالعراق. وكان النص القديم، المكتوب بالخط المسماري، يستخدمه البابليون فقط، حيث قاموا بنقش الأحداث الفلكية والتنبؤات المستقبلية وخريطة كان يُعتقد أنها تضم ​​"العالم المعروف" بأكمله في ذلك الوقت.

وفي الجزء السفلي الأوسط من الخريطة تقع بلاد ما بين النهرين، محاطة بدائرة تمثل نهرا كان يُعتقد أنه يحيط بالعالم بأسره.

وتعرض اللوح منذ ذلك الحين للتلف، وظهر عليه 8 مثلثات قال الباحثون إنها تشير إلى الجبال التي تتطابق مع الأوصاف المكتوبة على ظهره.

وقال الدكتور إيرفينج فينكل، أمين المتحف البريطاني: "القصة كانت هي نفسها، ومن المؤكد أن أحدهما أدى إلى الآخر، ولكن من وجهة النظر البابلية، كان هذا أمرا واقعا".

وفي شرحه لما كتب على اللوح، قال فينكل: "الرقم أربعة يقول: إلى الرابع، حيث يجب أن تقطع سبع مراحل للوصول إليه". موضحا أن المقطع يستمر في شرح كيف سيصل المسافر في النهاية إلى سفينة عملاقة.

وتابع: "إن قياس البارسيكتو هو أمر يثير دهشة الآشوريين، والحقيقة أنه لم يُعرف عنه شيء آخر، إلا من خلال الألواح المسمارية.. لقد وصف السفينة التي بنيت، نظريا، على يد النسخة البابلية من نوح".

وأضاف: "يتم تقديم التفاصيل ويقول الله: عليك أن تفعل هذا، وهذا، وهذا، ثم يقول نوح البابلي: لقد فعلت هذا، وهذا، وهذا. لقد فعلت ذلك! وصنعت هذه الهياكل على شكل وعاء بارسيكتو سميك".

وقصة "طوفان جلجامش" معروفة من خلال الألواح الطينية التي يعود تاريخها إلى حوالي 3000 سنة، أما الطوفان التوراتي فكان منذ حوالي 5000 سنة.

وأحاط الجدل فكرة استقرار السفينة على جبل آرارات، حيث يدعي بعض العلماء أن التكوين تم تشكيله من قبل الطبيعة والبعض الآخر متأكد من أنه جاء من قوة أعلى.

ويقوم فريق من الخبراء بقيادة جامعة إسطنبول التقنية بحفريات في الجبل منذ سنوات، ليكشف في عام 2023 أنهم عثروا في المكان على طين ومواد بحرية ومأكولات بحرية.
 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق