اليوم الاربعاء 18 سبتمبر 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية غربي وشرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم عسكر شرق مدينة نابلس
  • آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل كثيف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم نابلس من حاجزي عورتا وبيت فوريك شرقي المدينة
  • جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "حجاج" بشارع كشكو شرق حي الزيتون شرق مدينة غزة
قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية غربي وشرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم عسكر شرق مدينة نابلسالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل كثيف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نابلس من حاجزي عورتا وبيت فوريك شرقي المدينةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 348 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية القدس في "الوجدان" الصهيوني المزيفالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "حجاج" بشارع كشكو شرق حي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية غزة: فعلُ المستحيل!الكوفية من غزة إلى هوليوودالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا شرق مدينة غزةالكوفية شركات طيران عالمية تعلق رحلاتها إلى "إسرائيل" بسبب "تفجيرات البيجر"الكوفية تطورات اليوم الـ 347 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية صراع تراكميالكوفية رويترز: شركة الطيران السويسرية تعلن أنها ستتجنب مؤقتا الأجواء الإسرائيلية والإيرانية حتى يوم الخميسالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا في شارع كشكو بحي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم العروب شمال الخليلالكوفية الأردن يبلغ لبنان بالاستعداد لتقديم أي مساعدات طبيةالكوفية يديعوت: مستوطنون يقطعون طريق في "تل أبيب" للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرىالكوفية تأهبًا لهجوم من حزب الله.. "نجمة داوود" تدعو لبدء عمليات تبرع بالدم في حيفاالكوفية

نتنياهو... وقنبلة تورنتو

10:10 - 12 سبتمبر - 2024
نبيل عمرو
الكوفية:

خوف نتنياهو على مصيره، أصبح المحرك الأساسي وربما الوحيد، لسلوكه في كل الاتجاهات، فمن أجل مصلحته يطيل أمد الحرب على غزة، رغم موقف المؤسسة العسكرية والأمنية.

ومن أجل مصلحته الشخصية، يوسع الحرب أينما وجد سبيلاً لذلك، والضفة مع غزة على رأس أهدافه.

ومن أجل مصلحته يفتعل مشاكل مع الأردن وكذلك مصر.

كل ذلك فعله نتنياهو وما يزال، ولا أحد يعرف إلى أين ستصل الأمور، في ظل قيادته وتحكمه بالقرار السياسي والعسكري لإسرائيل، وحين نقول "لمصلحته" فمعه كثيرون يرتبط مصيرهم بمصيره، ويجمعهم ائتلافه الذي أبرز أقطابه سموتريتش وبن غفير، الذين يجرّانه من حفرة إلى أخرى، وما أن يحاول إبداء مرونة في أمر ما يهددانه بتركه لمصيره، ما يعيده فوراً إلى القفص الذي يسجنونه فيه.

غير أن فضيحة الفضائح التي لم يستطع نتنياهو تفاديها رغم محاولاته المستميتة، هو ذلك الفيلم الوثائقي الذي عُرض في مهرجان تورنتو السينمائي، والذي يوثّق فساده بالصوت والصورة والوقائع المثبتة.

غرور نتنياهو، هيّأ له بأنه يستطيع منع عرض الفيلم باستصدار قرار قضائي بذلك، غير أنه فشل، وقد عُرض الفيلم فعلاً، ويُتوقع أن توزع منه ملايين النسخ على دور السينما، ومحطات التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي.

لسوء حظ نتنياهو، أنه لم يستطع إرسال "جيش الدفاع" إلى تورنتو لمنع عرض الفيلم، ولم يهدد بجعل تورنتو غزة ثانية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق