اليوم الجمعة 30 أغسطس 2024م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تقصف بلدتي الخيام وكفركلا جنوبي لبنان
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم منطقة العديسه ببلدة سعير شمال الخليل
  • موقع واللا: حماس وإسرائيل تبادلتا قوائم لأسماء المحتجزين والأسرى التي تريدان الإفراج عنهم خلال الصفقة
  • مستوطن يطلق النار على مواطنين في بلدة حوارة جنوبي نابلس
  • مراسلتنا: إطلاق صاروخ من لبنان نحو المطلة في الجليل الأعلى
  • يديعوت أحرونوت: مصلحة السجون تنهي العزل الانفرادي لقاتل عائلة دوابشة عميرام بن أوليئيل
مدفعية الاحتلال تقصف بلدتي الخيام وكفركلا جنوبي لبنانالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم منطقة العديسه ببلدة سعير شمال الخليلالكوفية حملات تبرع ومساندة في رمانة واليامون ويعبد لمدينة جنين ومخيمهاالكوفية موقع واللا: حماس وإسرائيل تبادلتا قوائم لأسماء المحتجزين والأسرى التي تريدان الإفراج عنهم خلال الصفقةالكوفية مستوطن يطلق النار على مواطنين في بلدة حوارة جنوبي نابلسالكوفية مراسلتنا: إطلاق صاروخ من لبنان نحو المطلة في الجليل الأعلىالكوفية يديعوت أحرونوت: مصلحة السجون تنهي العزل الانفرادي لقاتل عائلة دوابشة عميرام بن أوليئيلالكوفية إصابتان برصاص الاحتلال في المزرعة الشرقية شرقي رام اللهالكوفية مؤسسات الأسرى: الآلاف من معتقلي غزة تعرضوا للإخفاء القسريالكوفية مراسلنا: 5 شهداء وعدة مصابين جراء قصف الاحتلال شمالي قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية مسؤولة أممية تدين تصريحات وزير خارجية الاحتلال بشأن إجلاء الفلسطينيين من مدن شمال الضفةالكوفية جيش الاحتلال: الفرقة 98 تستعد لمهام إضافية داخل قطاع غزة بعد إنهاء عمليتها في خان يونس ودير البلحالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: الحكومة توافق على تمديد قرار يسمح بتجنيد 350 ألف جندي احتياط حتى نهاية العامالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: العملية العسكرية في جنين غير محددة بزمن وستنتهي بعد تحقيق أهدافهاالكوفية مراسلنا: اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في أحياء مخيم جنينالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تفرج عن عدد من المعتقلين عبر حاجز بيت حانون شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إطلاق صاروخ باتجاه موقع زبدين في مزارع شبعا المحتلة جنوبي لبنانالكوفية الإعلام العبري: إسرائيل تخطط للبقاء في غزة للجيل القادمالكوفية تشييع جثمان الشهيد عايد أبو الهيجا في مخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية مراسلنا: إشعال للاطارات المطاطية من قبل الشبان في محيط جبل صبيح ببلدة بيتا جنوبي نابلسالكوفية

«العدل الدولية» تعلن غدا فتواها بشأن التبعات القانونية للاحتلال الإسرائيلي

09:09 - 18 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: من المقرر أن تعلن، يوم غد الجمعة، محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، رأيها الاستشاري بشأن التبعات القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عام 1967.

ويتلو رئيس المحكمة القاضي نواف سلام الرأي الاستشاري، في جلسة علنية ستعقدها المحكمة في مقرها "قصر السلام" في مدينة لاهاي الهولندية، في تمام الساعة الرابعة بتوقيت فلسطين.

ويترأس وفد دولة فلسطين المشارك في الجلسة، مبعوث الرئيس محمود عباس الخاص، مستشاره للعلاقات الدولية رياض المالكي، ويضم: المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، ومساعد وزير الخارجية السفير عمر عوض الله، ومساعد وزير الخارجية للعلاقات متعددة الاطراف السفير عمار حجازي، وسفيرة فلسطين لدى هولندا روان سليمان، وسيعقد الوفد مؤتمراً صحفياً بعد الجلسة مباشرة أمام مقر المحكمة.

وكانت اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، وهي اللجنة الخاصة بالمسائل السياسية، وإنهاء الاستعمار، قد اعتمدت في الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر 2022، مشروع قرار قدمته دولة فلسطين لطلب فتوى قانونية ورأي استشاري من محكمة العدل الدولية، حول "الآثار القانونية الناشئة عن انتهاك إسرائيل المستمر لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وعن احتلالها طويل الأمد للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 واستيطانها وضمها لها بما في ذلك التدابير الرامية إلى تغيير التكوين الديمغرافي لمدينة القدس الشريف وطابعها ووضعها، وكيفية تأثير سياسات إسرائيل وممارساتها على الوضع القانون للاحتلال والآثار القانونية المترتبة على هذا الوضع بالنسبة لجميع الدول والأمم المتحدة".

وفي 26 شباط/فبراير الماضي، بدأت المحكمة مداولاتها في القضية، بعد أن استمعت لمرافعات وإحاطات علنية على مدار أسبوع قدمتها دولة فلسطين و49 دولة عضوا في الأمم المتحدة، و3 منظمات دولية، هي: جنوب إفريقيا، الجزائر، المملكة العربية السعودية، هولندا، بنغلاديش، بيليز، بوليفيا، البرازيل، وتشيلي، كولومبيا، كوبا، جمهورية مصر العربية، الإمارات العربية المتحدة، الولايات المتحدة الأميركية، روسيا، فرنسا، غامبيا، غويانا، هنغاريا، الصين، إيران، العراق، إيرلندا، اليابان، المملكة الأردنية الهاشمية، الكويت، لبنان، ليبيا، لوكسمبورغ، ماليزيا، موريشيوس، ناميبيا، النرويج، عمان، باكستان، إندونيسيا، قطر، المملكة المتحدة، سلوفينيا، السودان، سويسرا، سوريا، تونس، منظمة التعاون الإسلامي، الاتحاد الإفريقي، جامعة الدول العربية، تركيا، زامبيا، إسبانيا، المالديف، فيجي، وجز القمر.

 

ويأتي إعلان المحكمة عن رأيها الاستشاري، في وقت تزداد فيه الضغوط القانونية الدولية على إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، مع استمرارها بحرب الإبادة التي ترتكبها بحق شعبنا في قطاع غزة، وجرائمها المستمرة بحق شعبنا في الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة.

وهذه الدعوى منفصلة عن دعوى أخرى رفعتها جنوب إفريقيا إلى محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بتهمة ارتكاب أفعال إبادة جماعية في عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأصدرت المحكمة تدابير مؤقتة في الدعوى، إلا أن القرار النهائي في موضوع الدعوى قد يستغرق عدة سنوات.

وقضت محكمة العدل الدولية في القضية المذكورة في 26 كانون الثاني/يناير بأنّ على إسرائيل أن تفعل كلّ ما في وسعها لمنع الإبادة الجماعية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وفي 28 آذار/مارس أمرت المحكمة إسرائيل، بضمان توفير مساعدة إنسانية عاجلة لقطاع غزة دون تأخير، مؤكدة أن "المجاعة وقعت" في القطاع.

وفي 24 أيار/مايو أمرت المحكمة إسرائيل، بوقف فوري لعملياتها العسكرية وأي تحرك آخر في محافظة رفح، قد يلحق بالفلسطينيين ظروف حياة يمكن أن تؤدي إلى تدميرها المادي كلياً أو جزئياً.

ولم تلتزم إسرائيل بأوامر المحكمة، وما زالت تواصل عدوانها برا وبحرا وجوا على قطاع غزة، مرتكبة المزيد من المجازر بحق المدنيين الأبرياء.

يذكر أن محكمة العدل الدولية تأسست عام 1945، وتتعامل هيئة المحكمة المؤلفة من 15 قاضيا، مع النزاعات الحدودية والقضايا التي ترفعها الدول لاتهام أخرى بانتهاك التزامات معاهدة الأمم المتحدة.

وأحكام "العدل الدولية" نهائية للدول الأطراف المعنية في القضية وغير قابلة للطعن، بحسب المادة 94 (1) من ميثاق الأمم المتحدة، والتي تنص على "يتعهد كل عضو في الأمم المتحدة بالامتثال لقرار محكمة العدل الدولية في أي قضية يكون طرفا فيها"، كما تنص المادة 94 (2) على أنه في حالة عدم الامتثال، "يجوز لمجلس الأمن، إذا رأى ضرورة لذلك، أن يقدم توصيات أو يقرر التدابير التي يتعين اتخاذها لتنفيذ الحكم".

وهذه هي المرة الثانية التي تطلب فيها الجمعية العامة للأمم المتحدة من محكمة العدل الدولية، المعروفة أيضا باسم المحكمة العالمية، إصدار رأي استشاري يتعلق بالأرض الفلسطينية المحتلة.

وفي تموز/ يوليو 2004، طلبت الجمعية العامة فتوى قانونية بشأن الإجراءات الإسرائيلية في الأرض المحتلة في كانون الأول/ديسمبر 2003 فيما يتعلق ببناء جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وبعد بضعة أشهر، في تموز/ يوليو 2004، وجدت المحكمة أن بناء الجدار مخالف للقانون الدولي ويجب أن يتوقف، وأنه يجب تفكيك الأجزاء التي بُنيت.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق