اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024م
حالة الطقس اليوم الثلاثاءالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها محيط مستشفى العودة غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية يديعوت أحرونوت عن شهود عيان: دوي انفجارات في حيفا وخليجها عقب صفارات الإنذارالكوفية إطلاق نار من آليات الاحتلال وطائرات الكواد كابتر شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية صافرات الإنذار تدوي في حيفا وعكا ومناطق واسعة من شمال فلسطين المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم كفر عقب شمال القدس المحتلةالكوفية قصف مدفعي عنيف لبلدات الخيام وكفركلا وعديسة جنوب لبنانالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت خلال اقتحام حي أم الشرايطالكوفية قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحام مخيم العروب في الخليلالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 3 شبان خلال اقتحام مخيم العروب شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي المصايف برام الله وبلدة سلوادالكوفية قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقتحم مخيم العروب شمالي الخليلالكوفية تطورات اليوم الـ382 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استهداف قوات الاحتلال بعبوة متفجرة في محيط مدخل مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية مستوطنون يقتحمون قبر يوسف شرق نابلسالكوفية شهداء ومصابون في تفجير نفذه الاحتلال بمشروع بيت لاهيا شمال غزةالكوفية شهداء ومصابون في تفجير نفذه الاحتلال بمحيط جمعية السلامة بمشروع بيت لاهيا شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق الرصاص الحي خلال اقتحام حي المصايف برام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية

52 عاما على إغتيال الاديب الكبير غسان كنفاني

14:14 - 08 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: يصادف اليوم ذكرى الـ 52 عاما على اغتيال الكاتب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت، مما حول جسده إلى أشلاء، في عملية لايزال يتردد صداها كلما حلت ذكرى استشهاده.

واغتيل كنفاني في 8 يوليو 1972، في حادث تفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، مُصطحبًا ابنة شقيقته لميس.

وعاش كنفاني النكبة وهو في سن الطفولة، وعايش معاناتها بكل وقائعها السياسية والاجتماعية، رسخ فكرة المقاومة في أدبه، وواكب حياة الفلسطينيين وكتب عن مآسيهم من منطلق إخلاصه لقضيته الإنسانية الكبرى فلسطين وللقضايا الإنسانية الأخرى.

ولد كنفاني يوم 9 أبريل/نيسان 1936 في عكا لعائلة متوسطة الحال، والده كان محاميا.

واهتم كنفاني بالأدب وهو في سن الشباب، وكتب القصة القصيرة في عمر الـ19، وبعد انتقاله إلى بيروت وجد لنفسه مكانا بين المثقفين والأدباء، وحصل على الجنسية اللبنانية ولمع اسمه في عالم الكتابة.

وخلال عمر أدبي قصير نسبيا ألف 18 كتابا بين قصة قصيرة ورواية وعمل مسرحي وبحث.

وكرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، وكان يؤكد فيها أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني، ففي روايته "موت سرير رقم 12" كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، "فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء، والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب".

كما عرف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني أيضا باعتباره أديبا ساخرا وناقدا للقصة والشعر، وهذا ما يجهله الكثيرون، وظهر ذلك في مجموعة مقالات صحفية له خرجت بكتاب "فارس فارس"، وقال إن كتابة أدب المقاومة لا تعني أن يمتلئ الأدب بالسلاح والشعارات والخطب. وأوضح "أن تكتب قصة قصيرة ناجحة فهذا أدب مقاوم".

لم يكن كنفاني أديبا فقط، بل كان مناضلا من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.

واغتيل كنفاني من قبل الموساد الإسرائيلي في 8 يوليو/تموز 1972 بانفجار سيارة مفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، وبحسب نتائج لجنة التحقيق التي شكلتها الجبهة الشعبية فقد نتج الانفجار عن عبوة ناسفة قدرت زنتها بتسعة كيلوغرامات وضعت تحت مقعد السيارة وانفجرت عند تشغيلها.

وترك كنفاني وراءه زوجته الدانماركية التي انضمت إلى قافلة المناضلين من أجل فلسطين، وطفلين هما فايز وليلى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق