اليوم الاثنين 24 يونيو 2024م
عاجل
  • حكومة الاحتلال: تأخر شحنات الأسلحة الأمريكية لأكثر من 4 أشهر لا يخدمنا في خضم حربنا الوجودية
  • حكومة الاحتلال: نواجه أوقاتا صعبة وأعداؤنا يراقبون ما يجري ويشعرون بالجرأة لكننا سننتصر
  • حكومة الاحتلال: رئيس الوزراء تلقى ضمانات بقرب إرسال شحنات الذخائر الأمريكية
حكومة الاحتلال: تأخر شحنات الأسلحة الأمريكية لأكثر من 4 أشهر لا يخدمنا في خضم حربنا الوجوديةالكوفية حكومة الاحتلال: نواجه أوقاتا صعبة وأعداؤنا يراقبون ما يجري ويشعرون بالجرأة لكننا سننتصرالكوفية حكومة الاحتلال: رئيس الوزراء تلقى ضمانات بقرب إرسال شحنات الذخائر الأمريكيةالكوفية يائير غولان: نتنياهو لا ينوي تحمل الرحيل وعلينا تكثيف الاحتجاج المدنيالكوفية حكومة الاحتلال: نتنياهو تلقى ضمانات بقرب إرسال شحنات ذخائر أمريكيةالكوفية إذاعة الاحتلال: الجيش قصف غزة بـ 50 ألف قنبلة 5% منها لم تنفجرالكوفية الاحتلال يغلق جميع الطرق المؤدية إلى قرى شرق القدس المحتلةالكوفية الأردن يدعو المجتمع الدولي إلى دعم "الأونروا" ماليا وسياسياالكوفية القوى الوطنية والإسلامية تؤكد على أهمية الوحدة الوطنية لمواجهة مخططات الاحتلالالكوفية الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للمرة الثانية بحق القيادية خالدة جرارالكوفية الاحتلال يجدد الاعتقال الإداري للأسيرة القيادية خالدة جرارالكوفية لابيد: نتنياهو خطير على أمن إسرائيل وليس مؤهلا ليكون رئيسا للحكومةالكوفية المفوض العام للأونروا: التضييق المالي أثر على نوعية خدماتنا وعمق معاناة الفلسطينيينالكوفية شهيد في قصف الاحتلال منطقة الشاكوش شمال غرب رفحالكوفية المفوض العام للأونروا: يتم استهدافنا لأننا نحافظ على حقوق اللاجئينالكوفية المفوض العام للأونروا: مستويات الجوع كارثية في أنحاء قطاع غزة وهي من صنع الإنسانالكوفية المفوض العام للأونروا: هناك محاولات للقضاء على عمل الوكالة في الأراضي الفلسطينية المحتلةالكوفية المفوض العام للأونروا: 180 عاملا في الوكالة قتلوا و120 منشأة لنا استهدفت منذ 7 أكتوبرالكوفية المفوض العام للأونروا: الوكالة مستهدفة بهجمات متعددة والوكالات الإنسانية في غزة دفعت ثمنا باهظاالكوفية المفوض العام للأونروا: نشهد اليوم الكارثة الفلسطينية الأكبر منذ النكبةالكوفية

صور|| العيد في غزة... من بين الركام والدمار

10:10 - 16 يونيو - 2024
الكوفية:

غزة: لم ينتظر الغزيون من عيد الأضحى هذا العام إلا أن يأتي لهم باتفاق هدنة إنسانية أو اتفاق يُنهي الحرب، ومن دون ذلك لا توجد أي مظاهر تشير إلى العيد في القطاع المنكوب، فالمشاهد الوحيدة «الثابتة» حالياً هي مشاهد الدمار الهائل، مع استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في مناطق مختلفة.

وهذا هو العيد الثاني الذي يقضيه سكان القطاع في ظل أطول حرب عرفوها وأكثرها دموية وتكلفة، بعد أن قضوا عيد الفطر في أجواء مماثلة من القصف والدمار والتجويع.

ويختبر سكان القطاع وضعاً غير مسبوق منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، عندما بدأت إسرائيل حرباً واسعة على القطاع، وهو وضع ممتد إلى عيد الأضحى الحالي من دون أن يتضح في الأفق ملامح اتفاق قريب.

ويشهد القطاع دمارا واسعا في المباني والمنشآت ولم يستثني المساجد التي تحول معظمها إلى ركام، كما تعرض قرابة ألف مسجد لدمار جزئي أو كلي من أصل ألفي ومئتين، بما في ذلك المساجد الأثرية.

واستقبل الأطفال في قطاع غزة عيد الفطر وسط ظروف إنسانية وصحية قاسية مع استمرار الحرب الإسرائيلية التي حرمتهم من الاستماع بأجواء العيد.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق