اليوم الثلاثاء 30 إبريل 2024م
عاجل
  • | دوي انفجارين قرب "نتساريم" شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • انطلاق تظاهرة بمحيط سفارة الاحتلال في الأردن إسناداً لغزة وتنديداً بعدوان الاحتلال المستمر على القطاع
  • مراسلنا: استهداف جديد في محيط منطقة سوق الجمعة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة
مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم قرية أبو نجيم شرق بيت لحمالكوفية مصر والكويت تدعو في بيان مشترك وقف فوري للنار وإدخال المساعداتالكوفية منظمة أمريكية: ندعم الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين وندين إيقاف الطلابالكوفية | دوي انفجارين قرب "نتساريم" شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية انطلاق تظاهرة بمحيط سفارة الاحتلال في الأردن إسناداً لغزة وتنديداً بعدوان الاحتلال المستمر على القطاعالكوفية مراسلنا: استهداف جديد في محيط منطقة سوق الجمعة في حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية من يريد الصفقة ومن لا يريد...ولماذا؟الكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب باجتماع عاجل مع نتنياهوالكوفية خلال جولة في الإعلام العبري.. مسلماني: نتنياهو رفض إرسال الوفد الإسرائيلي للمحادثاتالكوفية مراسلتنا: استشهاد شاب برصاص الاحتلال بزعم تنفي عملية طعن بالقدسالكوفية مراسلو الكوفية في جولة ميدانية تنقل استهدافات الاحتلال في اليوم الـ207 للحربالكوفية الأمم المتحدة: معظم الدول التي علقت مساهماتها للأونروا استأنفتهاالكوفية  لقاء مرتقب بين "نتنياهو" و"بن غفير".. وحسم مسألة الدخول إلى رفحالكوفية للمرة الخامسة على التوالي.. زيادة جديدة في أسعار الوقود بإسرائيل بدءا من الليلةالكوفية عضو كنيست من اليمين المتطرف: انتهاء الحرب يعني إسقاط الحكومةالكوفية تكهنات بإعلان تعيين "العميد شلومي بيندر" رئيسا لـ "أمان" قبل نهاية الأسبوعالكوفية لماذا سيكون دخول رفح هدية عظيمة للـ"سنوار"؟الكوفية "الرصيف البحري" في غزة سيكلف الأمريكيين مئات الملايين من الدولاراتالكوفية تقديرات في "جيش الاحتلال : قرار إبرام صفقة أو دخول رفح سوف يتم تحديده خلال 72 ساعةالكوفية

"الغارديان": حكومة الاحتلال سرعت الاستعمار في القدس منذ بدء الحرب على غزة

15:15 - 17 إبريل - 2024
الكوفية:

لندن:  أظهرت وثائق نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن الحكومة الإسرائيلية سرّعت بناء المستعمرات في القدس الشرقية، منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ اكتوبر الماضي.

وأوضحت "الغارديان" أنه خلال تلك الفترة تمت الموافقة على أو المضي قدمًا في أكثر من 20 مشروعًا استعماريا تضم آلاف الوحدات الاستعمارية.

وأشارت إلى أن الوزارات والمكاتب داخل الحكومة الإسرائيلية تقف وراء أكبر المشاريع وأكثرها إثارة للجدل، وأحيانًا بالاشتراك مع الجماعات القومية اليمينية التي لها تاريخ في محاولة تهجير المواطنين الفلسطينيين من منازلهم في أجزاء من القدس.

وقال ساري كرونيش، من منظمة "بيمكوم" الإسرائيلية لحقوق الإنسان– مخططون من أجل حقوق التخطيط: "إن التتبع السريع لهذه الخطط لم يسبق له مثيل في الأشهر الستة الماضية، ففي الوقت الذي تم إغلاق العديد من الهيئات الحكومية أو كانت عملياتها محدودة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول، واصلت سلطات التخطيط المضي قدمًا، ودفعت هذه الخطط بسرعة غير مسبوقة".

وبحسب الوثائق، ستوفر هذه المشارع وحدات استعمارية في أجزاء من القدس التي ضمتها إسرائيل من جانب واحد عام 1980، ومن المرجح أن تشكل عقبة أمام أي محاولة لإنشاء دولة فلسطينية قابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشارت صحيفة الغارديان إلى أن سلطات التخطيط الإسرائيلية وافقت على بناء مستعمرتين جديدتين في القدس الشرقية منذ اندلاع الحرب، ومن المقرر أيضًا المضي قدمًا في توسيع مستعمرة "كيدمات صهيون"، في قلب حي رأس العمود الفلسطيني في القدس الشرقية.

ويحيط الآن مشروعان استعماريان رئيسيان في بلدة بيت صفافا، التي تقع معظمها في القدس الشرقية، أحدهما، المعروف باسم "جفعات هاماتوس"، الذي تم تجميده لمدة عشر سنوات بسبب المعارضة الدولية، ثم استؤنف العمل فيه عام 2020، وفي الشهر الماضي كان الموقع مزدحمًا بالعمال والآلات الثقيلة والشاحنات.

ووفقاً لأحدث وثائق التخطيط الرسمية، فإن المبادر لإقامة المشروع هو سلطة أراضي إسرائيل، وهي هيئة حكومية.

وهناك مشروع استعماري كبير آخر يُعرف باسم "جفعات شاكيد"، وسيتم بناؤه على الجانب الشمالي الغربي من بيت صفافا، على قطعة أرض من العشب والأشجار.

وبحسب الصحيفة، واجه مشروع "جفعات شاكيد" الاستعماري معارضة دولية منذ أن تم اقتراحه لأول مرة في منتصف التسعينيات، ما دفع واشنطن إلى الضغط على إسرائيل لوقفه.

قبل عامين، استعاد المخطط الاستعماري زخمه، ورفضت وزيرة الداخلية في ذلك الوقت، أييليت شاكيد، أي سيطرة فلسطينية على شرق القدس، وادعت أنه من غير المعقول منع التطوير والبناء في هذه المنطقة، أو في أي مكان آخر في القدس الشرقية.

وتمت الموافقة على التخطيط الكامل في الرابع كانون الثاني/ يناير من العام الجاري، بحسب الغارديان.

وهناك مشروع استعماري ثالث، بالقرب من بيت صفافا أيضًا، ويقع على الخط الفاصل بين القدس الشرقية والجزء الغربي من المدينة، ويُعرف باسم "القناة السفلى"، ويتضمن بناء مستعمرة كبيرة مجاورة لأحد الأحياء الفلسطينية، وتمت الموافقة عليه في 29 كانون الأول/ ديسمبر الماضي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق