اليوم الجمعة 20 سبتمبر 2024م
مصادر أمريكية: «إسرائيل» خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ «بيجر»الكوفية تطورات اليوم الـ 350 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصر ترحب باعتماد الأمم المتحدة قرارا يطالب بإنهاء الاحتلالالكوفية «يونيسيف»: ندعو لوقف إطلاق النار في غزة وتسهيل وصول المساعداتالكوفية دلياني: حماية واشنطن لدولة الاحتلال من المساءلة يفضح انهيار العدالة العالميةالكوفية «حماس» ترفض مقترحا «إسرائيليا» لتبادل الأسرى مقابل خروج آمن لـ«السنوار» من غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 350 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل ثلاثة أشقاء شرق قلقيليةالكوفية الاحتلال يقتحم نابلس ويداهم منازلالكوفية لليوم الـ 137.. القوات الإسرائيلية تواصل احتلال وإغلاق معابر قطاع غزةالكوفية حالة الطقس اليوم الجمعةالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على شمال قطاع غزةالكوفية فيديوهات | الاحتلال يحرق مركبات المواطنين في كفر عقب بالقدس المحتلةالكوفية احتراق عدد من المركبات بعد إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز خلال اقتحام حي كفر عقب شمال القدسالكوفية طائرات الاحتلال المروحية تطلق نيرانها صوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية إصابة شاب برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لمخيم قلندياالكوفية إصابة برصاص الاحتلال على مدخل مخيم قلنديا شمال القدس المحتلةالكوفية هل انتهت المجاعة في شمال قطاع غزة؟.. الصحفي يحيى المدهون يُجيبالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا شمال رام اللهالكوفية القوارض تحتل غزة.. الكوفية ترصد تفاصيل كارثة صحية جديدة بالقطاعالكوفية

بالفيديو.. التجمعات البدوية في مواجهة التهجير القسري

15:15 - 03 فبراير - 2022
الكوفية:

القدس المحتلة: تشن حكومة الاحتلال حملة تطهير عرقي بحق التجمعات البدوية الواقعة جنوب القدس، وذلك ضمن مشروع احتلالي ضد الوجود الفلسطيني، يهدف إلى فرض سياسة التهجير القسري، وبالتالي تفريغ الأراضي من أصحابها الأصليين.

ولم تعد المساكن مأوى آمنا لسكانها رغم قسوة الحياة فيها، فخلال السنوات الأخيرة استعرت نار الاقتلاع والتهجير التي تنفذها حكومة الاحتلال بحق 32 تجمعًا بدويًا.

ولا زال 3 آلاف بدوي شرق القدس المحتلة، متمسكين في بقائهم شوكة في حلق مشاريع الاحتلال الاستيطانية التي تركز على التطهير العرقي وهدم البيوت والترحيل والتهجير القسري.

وتعمل حكومة الاحتلال جاهدة لمحاصرة المواطنين وإثقال عبء الحياة والعيش في تلك التجمعات والاستيلاء عليها، لتتمكن من تنفيذ مشروعها الذي يسمى بـ"القدس الكبرى" والذي باكتماله ستتم السيطرة على 12% من مساحة أراضي الضفة.

وتتذرع محاكم الاحتلال بأن المساكن في هذه التجمعات البدوية أقيمت دون الحصول على تراخيص البناء اللازمة، رغم أن سلطات الاحتلال تتعمد تعقيد إجراءات الحصول عليها.

ويهدف مخطط الاحتلال إلى حصر تلك التجمعات في منطقة قريبة من الخان الأحمر بعد فشل تهجير بدو النويعمة في الأغوار الشمالية.

ويرى مراقبون أن الفلسطينيين المقيمين في هذه التجمعات، تركوا بدون الحد الأدنى لحياة كريمة لصالح الاستيطان والتهجير القسري.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق