اليوم الاحد 19 مايو 2024م
عاجل
  • الاحتلال يطلق قذائف مدفعية على عمارة الشريف في المفتي شمال مخيم النصيرات وسط القطاع
  • طائرات الاحتلال تشن سلسلة غارات عنيفة على منطقتي اليافاوية والسنايدة وسط مخيم جباليا
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يشن حزام ناري في شارع الترنس بمخيم جباليا
  • الدفاع المدني: مستشفى كمال عدوان خرج عن الخدمة في ظل تهديدات الاحتلال واستهدافاته
  • الدفاع المدني: الاحتلال يطلق القذائف باتجاه مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر بجباليا
  • الدفاع المدني: انتشلنا مئات الشهداء في جباليا ولا يزال آخرون تحت الأنقاض
  • مراسلنا: الاحتلال يستهدف عمارة شمال مخيم النصيرات
  • مراسلنا: صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات شمال فلسطين المحتلة
  • سرايا القدس: قصفنا سديروت برشقة صاروخية ردا على جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا
  • الدفاع المدني: الاحتلال دمر أكثر من 300 منزل في جباليا منذ بداية عمليته بالمنطقة
  • مراسلنا: شهيدان في قصف على بلدة خزاعة شرقي مدينة خان يونس
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 226 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية جوهانسبرغ: الانتخابات ودعوى لاهاي..!الكوفية الاحتلال يطلق قذائف مدفعية على عمارة الشريف في المفتي شمال مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تشن سلسلة غارات عنيفة على منطقتي اليافاوية والسنايدة وسط مخيم جبالياالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن حزام ناري في شارع الترنس بمخيم جبالياالكوفية الدفاع المدني: مستشفى كمال عدوان خرج عن الخدمة في ظل تهديدات الاحتلال واستهدافاتهالكوفية الدفاع المدني: الاحتلال يطلق القذائف باتجاه مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر بجبالياالكوفية الدفاع المدني: انتشلنا مئات الشهداء في جباليا ولا يزال آخرون تحت الأنقاضالكوفية مراسلنا: الاحتلال يستهدف عمارة شمال مخيم النصيراتالكوفية قوات الاحتلال تواصل اقتحام بلدة كفر نعمة غرب رام اللهالكوفية مظاهرات بمئات الآلاف في لندن دعمًا لغزةالكوفية هآرتس: اليمين المتطرف يخطط لإقامة حكم عسكري إسرائيلي في غزةالكوفية مراسلنا: صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات شمال فلسطين المحتلةالكوفية سرايا القدس: قصفنا سديروت برشقة صاروخية ردا على جرائم الاحتلال بحق أبناء شعبناالكوفية الدفاع المدني: الاحتلال دمر أكثر من 300 منزل في جباليا منذ بداية عمليته بالمنطقةالكوفية مراسلنا: شهيدان في قصف على بلدة خزاعة شرقي مدينة خان يونسالكوفية وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: مجاعة شمال غزة وشيكةالكوفية مسيرات بالولايات المتحدة لإحياء ذكرى النكبة الـ76 والمطالبة بوقف الحرب على غزةالكوفية مراسلنا: حزام ناري من 5 صواريخ في محيط مستشفى كمال عدوان شمال القطاعالكوفية مراسلنا: غارات عنيفة تستهدف مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية

بالصور.. الذكرى الـ 31 لاستشهاد القائد صلاح خلف ورفيقيه أبو الهول والعمري

09:09 - 14 يناير - 2022
الكوفية:

رام الله: يصادف اليوم، الرابع عشر من يناير/كانون الثاني، الذكرى الــ 31 لاغتيال القادة الثلاثة صلاح خلف "أبو إياد" عضو اللجنة المركزية لفتح، وهايل عبد الحميد "أبو الهول" عضو اللجنة المركزية لفتح، فخري العمري "أبو محمد" أحد المساعدين المقربين لأبي إياد في جهاز الأمن الموحد، وذلك خلال حضورهم اجتماعًا في منزل أبو الهول في مدينة قرطاج بتونس عام 1991.
وباستشهاد القادة، فقدت منظمة التحرير والثورة الفلسطينية وحركة "فتح" ثلاثة من أخلص وأمهر قادتها ممن كان لهم سجلا حافلا بالتضحية والفداء والكفاح ضد الاحتلال الإسرائيلي على مدار الصراع حتى استشهادهم.

الشهيد صلاح خلف

ولد الشهيد القائد صلاح خلف "أبو إياد" في مدينة يافا عام 1933، وعاش أول سنين من حياته حتى قبل قيام الكيان الإسرائيلي في العام 1948 بيوم واحد، واضطر قسرًا وعائلته إلى مغادرة مدينة يافا وتوجه إلى غزة عن طريق البحر واستقر فيها مع أسرته، وأكمل دراسته الثانوية فيها عام 1951 ثم التحق بكلية العلوم التابعة لجامعة القاهرة وفي نفس العام التقى بياسر عرفات الطالب في كلية الهندسة آنذاك وتوطدت العلاقة بينهما من خلال تأسيس الاتحاد العام لطلبة فلسطين.
تخرج صلاح خلف من كلية دار العلوم/ قسم الفلسفة عام 1957م وحصل على دبلوم تربية وعلم نفس وعاد إلى قطاع غزة للتدريس، وبدأ عمله السري في تجنيد مجموعات من المناضلين وتنظيمهم في غزة.


عام 1959 انتقل أبو إياد إلى الكويت للعمل مدرسًا، وكانت فرصة له هو ورفاقه القادة: ياسر عرفات، وخالد الحسن، وسليم الزعنون، وفاروق القدومي، ومناضلون آخرون في بلدان مختلفة، كان أبرزهم أبو يوسف النجار، وكمال عدوان، والرئيس محمود عباس المقيمين في قطر، لتوحيد جهودهم لإنشاء حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" لتعيد الفلسطينيين إلى أرضهم وحقوقهم.
بدأ اسم أبو إياد يبرز كعضو في اللجنة المركزية لـ"فتح"، ثم كمفوض لجهاز الأمن فيها، ثم تولى قيادة الأجهزة الخاصة التابعة للمنظمة، ومنذ عام 1970 تعرض "أبو إياد" لأكثر من عملية اغتيال.

الشهيد هايل عبد الحميد

ولد هايل عبد الحميد المعروف بـ "أبو الهول" عام 1937 في مدينة صفد.
هُجر مع عائلته في العام 1948 إلى سورية، والتحق بالمدرسة في دمشق ونشط في التظاهرات والتجمعات التي كانت تجري في المناسبات الوطنية.
بدأ في شبابه المبكر السعي لتشكيل تجمع تنظيمي للاجئين الفلسطينيين في سورية، وأسّس منظمة "عرب فلسطين" انسجاما مع التوجهات القومية السائدة آنذاك، وكانت التنظيمات السياسية محظورة في ذلك الوقت في سورية.


قاد عام 1957 تحركاً فلسطينياً للمطالبة بمنح اللاجئين الفلسطينيين نفس الحقوق المدنية للمواطنين السوريين، باستثناء الجنسية وجواز السفر، حفاظاً على الهوية الوطنية الفلسطينية وتحقيقاً لكرامتهم. وقد أقر البرلمان السوري برئاسة أكرم الحوراني حينها المطلب الفلسطيني. انضمت "منظمة عرب فلسطين" التي أسّسها في سورية هايل عبد الحميد في عام 1960م إلى الإطار التنظيمي لحركة ‘فتح‘، والذي كان يتهيأ للإعلان عن انطلاقته كفصيل مسلح.
كان أبو الهول أحد مؤسسي أذرع حركة فتح بألمانيا والنمسا– كما شارك في تأسيس حركة "فتح" بالقاهرة سنة 1964، وشغل موقع أمين سر التنظيم في القاهرة. وفي سنة 1972 أصبح معتمد حركة "فتح" في لبنان.
تولّى "أبو الهول" أيضًا مسؤولية الأمن والمعلومات لحركة "فتح" إلى جانب صلاح خلف "أبو إياد"، وعمل مفوضا لجهاز الأرض المحتلة بعد استشهاد خليل الوزير "أبو جهاد"، إضافة إلى مسؤولياته في جهاز الأمن، واستمرّ في ذلك حتى تاريخ استشهاده.

الشهيد فخري العمري
من مواليد مدينة يافا سنة 1936، ومن أوائل الذين تفرغوا للعمل في الثورة الفلسطينية، وشارك في أول دورة أمنية أوفدتها حركة فتح إلى القاهرة، وشارك في تأسيس جهاز الأمن والرصد في الأردن مع الشهيد أبو إياد، وعمل في قيادة جهاز الأمن للثورة الفلسطينية، وشارك في قيادة عدد من العمليات الخاصة والنوعية.
أثر الشهيد صلاح خلف في فخري العمري تأثيرًا كبيرًا، فقد أسهم أبو إياد إسهامًا كبيرًا في نشر الفكر الوطني تمهيدا لتأسيس حركة فتح، كما عمل على استقطاب الشباب الوطني ليكون نواة التأسيس لحركة وطنية فلسطينية خالصة هي حركة فتح.
وفي هذه الفترة تبلور الفكر الثوري لدى العمري الذي كان مولعًا أيضًا بالرياضة، الأمر الذي مكنه من تنظيم العديد من الشباب الوطني الباحث عن الحرية، من خلال النوادي الرياضية، والذين أصبحوا بعد ذلك نواة الخلايا العسكرية التابعة لفتح في الأراضي المحتلة.
وعمل الشهيد العمري مسؤولًا أمنيًا رفيعًا، وكان الرجل الثاني في جهاز الأمن الموحد الذي يترأسه أبو إياد، واغتيل بعد أن تلقى حوالي ثلاثين رصاصة وهو يحاول الإمساك بالمجرم القاتل ضمن مساعيه لحماية الشهيد أبو إياد.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق