اليوم الاحد 10 نوفمبر 2024م
مكان: روسيا تدخل على خط الوساطة لدفع وقف إطلاق النارالكوفية تطورات اليوم الـ401 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مطالبات بوقف حرب الإبادة وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيينالكوفية إضراب عام في البلدات الفلسطينية بالداخل المحتلالكوفية الأورومتوسطي يطالب بإعلان المجاعة رسميًّا في شمال غزةالكوفية مسؤول في جيش الاحتلال يعترف بتنفيذ "تطهير عرقي" في شمال غزةالكوفية شهيد برصاص طائرة مُسيّرة إسرائيلية "كواد كوبتر" في منطقة المنطار بحي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية انتشال الشهيد ناصر عياد الحشاش من منطقة عريبة شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية إسرائيل تقترب من التوصل إلى تهدئة مع لبنانالكوفية الاحتلال يعتقل 6 مواطنين في بيت لحم والقدسالكوفية قصف مدفعي متواصل على منازل المواطنين في مخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية "الأونروا" تُحذّر من مجاعة وشيكة شمال غزةالكوفية شركات طيران عالمية تواصل إلغاء رحلاتها إلى إسرائيلالكوفية غارة جوية إسرائيلية في محيط مسجد صلاح الدين بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية فيديو|| 36 شهيدًا بقصف نَسف منزلًا على رؤوس ساكنيه في جباليا البلدالكوفية محاصرون في مخيم جباليا وبيت لاهيا يطالبون بفتح ممرات آمنة لإنقاذهم من موت محقق بسبب نفاد الغذاءالكوفية لبنان.. 49 يومًا تحت القصف الإسرائيليالكوفية الاحتلال يطلق الرصاص والغاز السام صوب منازل المواطنين في مخيم الفوارالكوفية القناة 13 العبرية: الجيش يقترب من إعلان انتهاء العملية البرية في لبنانالكوفية سجون الاحتلال مستمرّة في نهج الانتقام من الأسيرات الفلسطينياتالكوفية

خاص بالفيديو|| "التعليم" سلاح الشباب الفلسطيني لمواجهة الاحتلال

14:14 - 14 أغسطس - 2021
الكوفية:

خاص: يمثل الشباب موردًا بشريًا مهمًا لتقدم الشعوب، فالمجتمع الذي يمتلك هذا العنصر الثمين يمتلك القوة، كونهم يشكلون مخزونًا استراتيجيًا قادرًا على مواجهة كافة التحديات.
ويواجه الشباب الفلسطيني، ظروفًا وتحديات تميزهم عن أقرانهم حول العالم، كونهم الوحيدين الذين لا يزالون يعيشون تحت حكم الاحتلال.
وبالإضافة إلى القيود المفروضة عليهم فيما يتعلق بحرية التنقل والسفر، يواجه الشباب الفلسطيني جملة من التحديات، وأول تلك التحديات هو الاحتلال الإسرائيلي، الذي لا يتوانى عن مصادرة الحقوق والحريات، وإمعانه في تعذيب وقهر الشعب الفلسطيني وقطاعاته، وفي مقدمتها قطاع الشباب ما يجعلهم عرضة لخطر القتل أو الاعتقال.
ويصر الشباب الفلسطيني، على التعليم كسلاح لمواجهة بطش الاحتلال وجبروته، فوفقًا للجهاز المركزي للإحصاء، انخفضت نسبة الأمية بين الشباب 18-29 عامًا في فلسطين لعام 2020، إلى نحو 0.8%، في حين كانت 1.1% في العام 2007.
حول عدد الضحايا من فئة الشباب على يد الاحتلال، لا توجد إحصائيات دقيقة، إلا أن هناك مئات آلاف الشهداء والجرحى والأسرى الذين سقطوا في ساحات المواجهة مع قوات الاحتلال، فلا يكاد بيت فلسطيني يخلو من شهيد أو أسير أو جريح من قطاع الشباب.
وتمثل البطالة التحدي الأكبر أمام الشباب الفلسطيني، في ظل تراخي الاحتلال الإسرائيلي، عن توفير فرص عمل، كونه المسؤول الأول والأخير عن ارتفاعها، فهو وفق القانون الدولي ملزمًا بتوفير فرص العمل للشعب المحتل.
ووفق إحصائية أصدرها الجهاز المركزي، عشية اليوم العالمي للشباب، الذي يوافق 12 أغسطس/ آب من كل عام، فإن الشباب الفلسطيني يتوزعون بنسبة 22.3% في الضفة الفلسطينية، و21.8% في قطاع غزة، فيما بلغت نسبة الجنس بين الشباب نحو 105 شباب ذكور، لكل 100 شابة.
وأثبت الفلسطيني، على مدار التاريخ، أن التعليم هو الاستثمار الحقيقي والسلاح الأمثل له ولأسرته، نظرًا لأهميته على الصعيدين الفردي والاجتماعي، وجودته في محاربة الاحتلال الذي يهدف لإيجاد جيل أمي تسهل السيطرة عليه والتحكم به.
وتعرف منظمة العمل الدولية، البطالة بأنها "الحالة التي تشمل الأشخاص الذين هم في سن العمل والقادرين عليه والراغبين فيه والباحثين فيه ولا يجدونه".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق