متابعات: أكدت الرئاسة الفرنسية، اليوم الجمعة، أن فرنسا ودول الساحل الـ5 التي تكافح معا الإرهابيين في هذه المنطقة من إفريقيا، أعربت عن دعمها المشترك للعملية الانتقالية المدنية العسكرية، لنجل الرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو الذي قتل على أيدي متمردين.
وقبل بدء الجنازة الوطنية للماريشال ديبي في نجامينا، زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظراؤه النيجيري والبوركينابي والمالي والموريتاني الجنرال محمد إدريس ديبي الذي يترأس مجلسًا عسكريًا مؤلفًا من 15 جنرالًا خلفًا للرئيس الراحل، وعبروا له عن وحدة رؤيتهم.
وقال مصدر في الإليزيه لفرانس برس، موضحًا أن مجموعة الساحل تقف إلى جانب تشاد وتعرب عن دعمها المشترك لعملية الانتقال المدني العسكري من اجل استقرار المنطقة.