اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية الاحتلال يقر بمقتل وإصابة 27 جنديا خلال معارك في بيت حانون شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما بالقدس المحتلةالكوفية

الكاتب السوري إبراهيم اليوسف يطرح روايته الجديدة "جمهورية الكلب"

14:14 - 31 ديسمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: صدرت للشاعر السوري المقيم في ألمانيا إبراهيم اليوسف روايته الثالثة" جمهورية الكلب" بعد روايتين صدرتا في السنوات الماضية" شارع الحرية-2017 و" شنكالنامه-2018- وقد خصص هذه الرواية لاستعراض حالة الاندماج في أوربا، إذ يكاد يستحيل ذلك لدى بعضهم كما أنها تسهل لدى آخرين، إلا أنه أياً يكن ذلك فإن هناك تناقضاً بين ثقافة اللاجىء أية كانت هويته وثقافات دول اللجوء في أوربا والغرب، وإن كان مسرح أحداث روايته في ألمانيا التي استقبلت مئات آلاف اللاجئين!

المفارقة التي تعالجها رواية- جمهورية الكلب- تكمن في الموقف من عالم الكلاب، إذ إننا أمام ثقافتين متناقضتين: لاجئ رافض لثقافة الانفتاح على الكلاب، وابن بلد اللجوء الذي يرفض نفور ضيفه أو اللاجىء إلى دياره واشمئزازه من الكلاب، وقد التقطت الرواية هذا الاختلاف الثقافي، بل هذا التباين، الذي يصل إلى التضاد في حدود الرؤية، لطالما الدخيل القادم إلى وطنه لاينظر باحترام إلى أحد بنود الحرية الشخصية والقوانين فيما يتعلق بثقافة راسخة في الزمن.

على هذه المفارقة انبنت أحداث رواية- جمهورية الكلب- من خلال مخيلة الراوي آلان نقشبندي الذي يسترسل أمام السيدة الألمانية بيانكا شنيدر للحديث عن ذكرياته مع الكلاب بين الماضي والحاضر، إذ إنه يجد نفسه منجذباً إليها رغم ما بينهما من حدود، ورغم عدم تخليها عن كلبها الصغير والجميل" روكي" إذ يحدثها عن قسوة التعامل مع الكلاب في قريته الكردية في الوطن، كما أن كلاب هذه القرية كل مجموعة منها حددت خريطتها التي تمنع كلاب الطرف الآخر من اختراق محيطها، وإن حدث مثل ذلك فإن معركة حامية الوطيس تشتعل بين كلاب هذا الطرف من القرية والطرف الآخر.

تقع الرواية الصادرة عن دار خطوط وظلال- الأردنية في 360 صفحة من القطع المتوسط، ولوحة الغلاف للفنان محمد العامري، وبطباعة أنيقة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق