اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلس
قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية الاحتلال يقر بمقتل وإصابة 27 جنديا خلال معارك في بيت حانون شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما بالقدس المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الغاز خلال اقتحام قرية دير الحطب شرق قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تستولي على مركبتين خلال اقتحامها بلدة نعلينالكوفية

أغرب 5 طقوس دفن الموتى في العالم

14:14 - 28 ديسمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: منذ آلاف السنين، تعامل الناس مع دفن الموتى بطرق مختلفة، وكان لكل ثقافة طقوس جنائزيّة خاصة بها تتحكّم بها المعتقدات السائدة والعادات والتقاليد التي تحكم الشعوب المختلفة.
على الرغم من أن الطريقة الشائعة هي دفن الميّت أو حرقه في ثقافات أخرى، إلا أنك في هذا المقال ستجد طرق عجيبة نابعة من اختلاف المعتقدات والثقافات للجنائز ودفن الموتى.

  1. طقوس ساتي الهندية

عادة هندية في الجنائز تُعرف باسم ساتي وتعني حرق الزوجة. هذه العادة القديمة انتشرت في العصور القديمة في أجزاء عديدة من الهند، وعلى الرغم من حظرها إلا أن العديد من القبائل الهندية لا تزال تُمارس هذه العادة بسرية مطلقة وغالبًا ضد رغبة الضحية.
وبعد وفاة الزوج، كانت هناك طقوس جنائزية خاصة تُمارس على زوجته كذلك، وذلك من خلال حرقها حية أو أن تجلد الضحية نفسها حتى الموت، كما أن هناك أشكال أخرى من هذه الطقوس المريعة كأن يتم دفن الزوجة حية أو إغراقها وهي على قيد الحياة.

  1. بتر الإصبع في غينيا

قبيلة "داني" الغينية لديها عادة غريبة عند دفن الموتى، وهي بتر إصبعهم تعبيرًا عن حزنهم الشديد على وفاة الميت، وعلى الرغم من غرابة هذه العادة، لكنها لم تكن مميتة إلا إن تسبّبت بعدوى.
وقبيلة داني هي إحدى القبائل التي كانت مختفية، لكن تم الوصول إليها خلال القرن العشرين، وأصبحت معروفة اليوم بفضل السياحة.
التقليد الذي تم حظره اليوم في غينيا الجديدة، يتم عبر قيام أقارب المتوفى بقطع جزء من إصبعهم وحرقه ووضع رماده جانبًا في مكان الذكرى، حتى الأطفال من الإناث كان يتم تطبيق الأمر عليهنّ.

  1. الدفن المعلّق

شعب "بّو" الذي كان يعيش في الصين القديمة، كان معتادًا على تعليق توابيت أمواته وإخفائها في مناطق محفوفة بالمخاطر، هذه التوابيت تم العثور عليها خلال حملات استكشافية لتاريخ حضارة بو وتعتبر دليلًا ملموسًا على طبيعة شعب "بو" الخاصة التي عاشوا وماتوا بها.
لم يُعرف الكثير عن حضارة بو الصينية، وذلك لقلة المدوّنات والمخطوطات التي تعود لهم، وعُثر على التوابيت المعلّقة في شقوق بالمنحدرات أو في كهوف التلال المرتفعة التي يصعب الوصول إليها، واقترح الباحثون أن تعليق التوابيت بهذا الشكل ربما يرتبط بأسباب دينية كأن يكون الميّت قريبًا من السماء، أو لإخفائها عن أيادي لصوص الجثث، أو ربما لتظل محمية من الأعداء.

|4. طقوس الموت الأسترالية القديمة

تمتاز القبائل الأسترالية القديمة أنها متنوّعة، ولكلٍ منها عاداته وثقافته الخاصة التي تختلف عن الآخرين، على سبيل المثال، كانت إحدى القبائل تقوم بطبخ جثث الموتى ثم جمع سوائل الجسم ودهن جلد الشباب بهذه السوائل اعتقادًا أنها تُكسبهم القوة.
قبيلة أسترالية أخرى كانوا يأخذون جماجم الأموات ويُحوّلوها إلى آنية للشرب على المدى الطويل لتظل ذكرى الميت، وثقافة أسترالية أخرى كانت تقوم بتجفيف جثث الموتى بالشمس ثم وضعها في فجوة بشجرة برية لتبقى على اتّصال بالعالم الروحي من خلال الطبيعية.

|5. طقوس دفن الموتى الغريبة في المكسيك

لعل أكثر ما تشتهر به المكسيك هو تعدد ثقافاتها الممزوجة بالكاثوليكية الرومانية، ما يعني أن طريقة التعامل مع الموت لم تتم بحزن أو أسى، إنما عبر احتفالات صاخبة مليئة بالألوان، ويُعرف ذلك باحتفالات يوم الموتى.
خلال هذا الاحتفال، يرتدي المشاركون أزياء مرعبة ويستعملون الجماجم والعظام كحلي وأدوات للزينة، أضف إلى ذلك أن الحداد ثقافة مذمومة في المكسيك، قبائل مكسيكية عديدة مثل الأزتيك وتولتيك تعتبر أن الحداد سلوك غير محترم، ويُنظر للموت فيها على أنها خطوة أولى في رحلة طويلة.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق