اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية

بعد 13 عاما من الانقسام..

رابعة يدعو لتشكيل جبهة فتحاوية ضاغطة لتحقيق المصالحة الداخلية

10:10 - 04 أغسطس - 2020
الكوفية:

القاهرة: دعا الباحث في علم الاجتماع السياسي، د.إياد رابعة، إلى ضرورة تشكيل جبهة فتحاوية داخلية للضغط على قيادة الحركة ممثلة برئيسها السيد محمود عباس ولجنتها المركزية بغرض إنهاء الانقسام الفتحاوي الداخلي وتحقيق مصالحة حقيقية بين قياداتها خاصة مع القيادي الفتحاوي محمد دحلان.

وقال رابعة، إنه " بات من المؤكد والواضح وبعد تجربة أكثر من ثلاثة عشر عامًا بداية بالانقسام الفلسطيني تلاه الانقسام الفتحاوي بأن القضية الفلسطينية في حالة تراجع غير مسبوق على المستوى الفلسطيني والعربي والإسلامي والدولي بسبب إرهاصات تلك المرحلة".

 وأشار رابعة،  إلى  أهمية الاستجابة إلى الدعوات التي أطلقها القيادي الفتحاوي محمد دحلان في هذا الشأن، وإعادة الحقوق لأصحابها، مؤكدًا على أن  إنقاذ مشروعنا الوطني لا يأتي إلا بوحدة حركة فتح ولملمة شملها وتحصين أعضائها بقانون المحبة والإخاء وعودة الحقوق لأصحابها.

وشدد رابعة، على أن وحدة حركة فتح قوة ورافعة للمشروع الوطني في ظل استفراد الإدارة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي بمستقبل قضيتنا وشعبنا.

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق