اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية الاحتلال يقر بمقتل وإصابة 27 جنديا خلال معارك في بيت حانون شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما بالقدس المحتلةالكوفية

تيسير خالد: بدء البناء في منطقة "E 1" مؤشر على خطوة الضم القادمة

14:14 - 02 أغسطس - 2020
الكوفية:

رام الله: حذر تيسير خالد، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من الأخطار المترتبة على مخطط اسرائيلي لبدء البناء الاستيطاني في المنطقة المسماة "E1"، مرحبا برسالة الاحتجاج التي بعث بها سفراء كل من ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، المملكة المتحدة، بلجيكا، الدنمارك، فنلندا، أيرلندا، هولندا، النرويج، بولندا، البرتغال، سلوفينيا، والسويد إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية وعبروا فيها عن قلقهم بشأن توجه الحكومة الاسرائيلية بدء البناء الاستيطاني في تلك المنطقة

وأضاف، أن نقاشا قد جرى في قنوات اتصال خلفية داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ومع البيت الأبيض لبدء البناء في المنطقة المذكورة في سياق التخطيط لضم كتل استيطانية في محيط القدس إلى المدينة لتوسيع حدودها وصولا لما تسميه إسرائيل "القدس الكبرى"، كخطوة يمكن ان تكون مقبولة وبمثابة نقطة البداية  في عملية الضم وتطبيق رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لحل تصفوي للقضية الفلسطينية يجري فرضه على الجانب الفلسطيني وبأن "القدس الكبرى" سوف تشمل وفق المداولات التي كانت تجري بين الجانبين الإسرائيلي والأمريكي الكتل الاستيطانية الثلاث: معاليه أدوميم، غوش عتصيو ن، وجفعات زئيف، وربما كتلة رابعة إضافية، هي آدم - كوخاف يعقوب، الأمر الذي من شأنه وحده أن يمزق الضفة الغربية ويعزل شمال ووسط الضفة عن جنوبها ويمنع قيام دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة وفق المصطلحات السياسية التي كانت تتداولها الرباعية الدولية.

وأشار تيسير خالد، إلى أن أحزاب اليمين واليمين المتطرف في اسرائيل، التي تشكل أغلبية في المشهد السياسي الإسرائيلي، تعتقد أن خطوة من هذا النوع يمكن أن تكون نقطة البداية في تطبيق خطة الضم كما وردت في رؤية الرئيس دونالد ترامب لحل الصراع والتي أعلنها في مؤتمر صحفي مشترك مع بنيامين نتنياهو في 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، ودعا في الوقت نفسه الدول العربية المعنية إلى تحمل مسؤولياتها الوطنية والقومية وإعادة النظر في علاقاتها مع دولة الاحتلال الإسرائيلي بما فيها المعاهدات الموقعة وعمليات التطبيع الجارية، مثلما دعا خاصة تلك الدول الأوروبية التي عبرت عن قلقها من خطط البناء الإسرائيلي الاستيطاني في تلك المنطقة إلى التصرف على نحو مختلف مع دولة إسرائيل وعدم الاكتفاء ببيانات التعبير عن القلق والانتقال إلى الأفعال بإعادة النظر باتفاقية الشراكة بين دول الاتحاد الأوروبي وإسرائيل ووقف التعاون معها في عديد البرامج المشتركة كمشروع البحث والتطوير العلمي هذا إلى جانب الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967 بما فيها القدس الشرقية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق