اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية

نواجه كورونا وصفقة ترامب..

الرئيس عباس: حين تعلن "إسرائيل" عن عمليات الضم سنتخذ الإجراءات المناسبة

21:21 - 07 مايو - 2020
الكوفية:

رام الله: أكد الرئيس محمود عباس أن هناك قضيتان على الأقل تواجهما فلسطين هذه الأيام، جائحة الكورونا، والثانية صفقة ترامب.

وقال الرئيس، في كلمته بمستهل اجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير مساء اليوم الخميس، إنه بالنسبة لقضية انتشار فيروس كورونا، أريد أن أسجل بكل فخر واعتزاز موقف الشعب الفلسطيني دون استثناء، من والأجهزة الأمنية والطواقم الطبية والتنظيمات والتي أخذت جميعها موقفا واحدا موحدا لحماية شعبنا.

وأضاف عباس، أننا بدأنا بإعلان حالة الطوارئ احتياطًيا والتي كانت خطوة سباقة، وذلك من خلال منع الاجتماعات وإغلاق المدارس والجامعات والمساجد والكنائس (بكل أسف).

وتابع الرئيس كما بدأنا بإجراء الفحوصات التي لم تكن متوفرة لدينا في البداية بشكل كاف، وبحثنا في كل أرجاء العالم عن طريق المساعدات أو عن طريق شرائها لإجراء الفحوصات للمواطنين، وأستطيع القول إننا نجحنا على الأقل بمنع انتشار هذا الوباء الخطير والصعب، وكنا من الدول الأقل انتشارا مقارنة مع باقي دول العالم بسبب الإجراءات الاستباقية التي اتخذناها.

وبين، أنه لا أحد يعلم متى ستنتهي هذه الجائحة، ولم يكتشف لقاح لهذا الفيروس لغاية الآن، مشيرا إلى أن عدد الإصابات لدينا أقل من غيرنا، حيث تبلغ الإصابات حاليا في فلسطين 542، وتشمل الإصابات المسجلة في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة. والحالات التي لا زالت مصابة 317 مصابا، بعد شفاء 222 مصابا. وحالات الشفاء هذه سجلت من خلال عدم الاختلاط والحجر الصحي في المنازل والفنادق والمستشفيات، حيث تم تحويل أكثر من فندق إلى مستشفى، الأمر الذي لم يحصل في العديد من الدول.

وقال الرئيس "نحن، والحمد لله، لدينا المستشفيات، والاستعداد اللازم لاستقبال المرضى، خاصةً إذا احتاج المريض إلى عملية التنفس الاصطناعي، ولدينا عدد لا بأس به، وللآن لم يشغل سرير واحد منها، لأن أغلب المرضى موجودون في وضع، ليس بالسيء، ولكن في وضع طبيعي ومتوسط، وهناك مرضى وضعهم طفيف، وهناك مرضى تماثلوا للشفاء، كما قلت وعددهم 222 شخصا. ولدينا وفيات، حالتان في القدس، وحالتان في الضفة الغربية، وهذا ما لدينا. ولذلك، فإننا نحمد الله على أننا نتابع هذا الموضوع ومستعدون للاستمرار في ذلك".

وتابع ، "لدينا 6 محافظات خالية تماما من الوباء، ويجب أن نخفف الإجراءات، لكن نخفف مع الحفاظ على الإجراءات الوقائية المشددة التي يجب أن تتخذ، مثل الكمامة والقفازات وعدم التجمع، والحكومة الآن تدرس كيفية التخفيف عن المواطنين ولكن مع تشديد العقوبة على المخالفين لإجراءات الوقاية، وإن شاء الله ننتهي من هذه الكارثة التي اسمها فيروس كورونا، وأن يهتدي العالم إلى دواء".

وأشار الرئيس إلى أننا أعدنا مواطنينا العالقين في الخارج، حيث بدأ العالقون يعودون على دفعات من الأردن، ونبذل كافة الجهود لإعادة من يرغب بالعودة إلى أرض الوطن، ونقوم بفحص العائدين، ولا يجب على أي إنسان أن يخجل من الفحص.

وحول صفقة القرن، أكد عباس أننا رفضنا الصفقة منذ زمن، وننتظر ماذا سيحصل، ونقول اليوم بمجرد أن تعلن اسرائيل عن تبني الضم، فسنتخذ الإجراءات المناسبة، وهذه الإجراءات ليست بحق اسرائيل وحدها ولكن بحق أميركا، لأن من قرر وصمم وبدأ كل المشروع هي أميركا.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق