اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية

بيتر لينتل: "صفقة ترامب" أملاها نتنياهو على الرئيس الأمريكي.. والتسوية أمر صعب للغاية

11:11 - 30 يناير - 2020
الكوفية:

برلين: وصف خبير الشرق الأوسط بيتر لينتل، "صفقة ترامب" المعلنة من دونالد ترامب بأنها (قطعة إملاء أملاها رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الرئيس الأمريكي)، موضحا، "أن الخطة المعلنة تم تفصيلها لجانب واحد فقط وهو لإسرائيل من أجل حملة نتنياهو الانتخابية".

وأضاف لينتل، في مقابلة مع صحيفة "تاجيس شاو الألمانية"، "بموجب الصفقة، يعين لإسرائيل القدس كعاصمة، ويتم تجاهل  الجيوب الفلسطينية الثلاث هناك".

ورأى  لينتيل، أن اعتراف "ترامب" بفلسطين كدولة، خادع، لأن الفلسطينيين  لن يكون لهم السيادة على حدودهم الخارجية، مضيفا أن هذه الخطة لا تعزز السلام، بل تحبذ فقط المصالح الإسرائيلية، موضحا، "وفقًا للصفقة، سيتم ربط فلسطين بالأنفاق والجسور، ومن الصعب تخيل كيف سيبدو ذلك"

ووصف خبير الشرق الاوسط، بأن التسوية بشكل مرض للطرفين في الشرق الاوسط أمر صعب للغاية، لأنه تحت ضغط الرئيس السابق باراك أوباما، توقف توسيع المستوطنات في الضفة الفلسطينية، والآن لن يتم  ببساطة إجلاء جميع المستوطنين.

 واستطرد، "في عام 2008، وافق كل من الإسرائيليين والفلسطينيين على هذه التسوية، والآن 30 في المائة من الضفة الفلسطينية وجميع المستوطنات تذهب إلى إسرائيل ، بينما يُعرض على الفلسطينيين مساحة أصغر بكثير كتعويض"

وبحسب خبير الشرق الأوسط، يأمل اليمين الإسرائيلي أن يتخلى الفلسطينيون عن طموحاتهم ، لكنهم لن يفعلوا ذلك حتى مع الضغط الراهن عليهم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق