اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قصف من طائرة مسيرة بمحيط منطقة الشاكوش غرب مواصي رفحالكوفية استشهاد الصحفي سائد نبهان خلال تغطيته العدوان على النصيراتالكوفية جيش الاحتلال يعترف: قتلنا امرأة إسرائيلية وابنها بـ"غلاف غزة" في 7 أكتوبر بالخطأالكوفية "الاتصالات" تحذّر من توقف خدمات الاتصال والانترنت في غزة بسبب نفاذ الوقودالكوفية خاص// تحت الأمطار والنار.. نازحو غزة يعيشون في خيام متهالكة وسط ظروف إنسانية قاسيةالكوفية استشهاد الزميل الصحفي سائد نبهان مصور قناة الغد في المخيم الجديد بمخيم النصيراتالكوفية دلياني: اعتداءات المستوطنين الإرهابية جزء من استراتيجية إسرائيلية رسمية لتهجيرنا ومحو وجودناالكوفية جنين.. مشهد مروع يعكس انتهاكًا صارخًا للقوانين الإنسانيةالكوفية حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية العالم يترقب.. حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا خلال الساعات الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية

بالفيديو|| دمية مسكونة تثير الرعب في أمريكا

22:22 - 26 يناير - 2020
الكوفية:

وكالات: لجأت سيدة أمريكية إلى مواقع التواصل الاجتماعي لتروي قصة دمية ابنتها المرعبة، التي بدأت تغني لوحدها وتعود كلما تخلصت منها.

وتتذكر إيميلي مادونيا كيف دخلت دمية إلسا حياة الأسرة في عام 2013 كهدية لابنتها في عيد ميلادها، وذلك بعد وقت قصير من إطلاق فيلم فروزن، وكانت تغني أغنية "ليت إت غو" عند الضغط على زر صغير على جسمها.

وكانت الأمور على ما يرام، حتى عام 2015، عندما بدأت الدمية تغني باللغتين الإنكليزية والإسبانية، على الرغم من أنها مبرمجة على اللغة الإنكليزية فقط، ثم راحت تغني بشكل عشوائي، حتى عندما يكون زر التشغيل مغلقا.

لكن إيميلي تجاهلت المشكلة، معتبرة أن ما يحدث ناتج عن خلل في الدمية، غير أن الأمور أخذت منحى مختلف في ديسمبر (يناير) من العام الماضي، عندما قررت التخلص منها، وكانت المفاجأة أن الدمية استمرت بالعودة إلى المنزل كلما رمتها في الخارج.
تقول إيميلي إنها رمت الدمية في المرة الأولى قبل أسابيع، ثم عثرت عليها على مقعد خشبي في الفناء الخلفي للمنزل، وفي المرة الثانية، قامت بلفها بإحكام ورميها في حاوية القمامة أسفل مجموعة كبيرة من أكياس النفايات، لكن الدمية عادت ثانية إلى فناء المنزل الخلفي.

في نهاية المطاف، قررت إيميلي التخلص من الدمية عبر إرسالها إلى صديقة لها في مينيسوتا على بعد 1500 كيلومتر، حيث تخطط لتثبيتها في أنبوب فولاذي وإغراقها في بحيرة، بحسب موقع أوديتي سنترال.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق