اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
خاص// تحت الأمطار والنار.. نازحو غزة يعيشون في خيام متهالكة وسط ظروف إنسانية قاسيةالكوفية قصف من طائرة مسيرة بمحيط منطقة الشاكوش غرب مواصي رفحالكوفية استشهاد الصحفي سائد نبهان خلال تغطيته العدوان على النصيراتالكوفية جيش الاحتلال يعترف: قتلنا امرأة إسرائيلية وابنها بـ"غلاف غزة" في 7 أكتوبر بالخطأالكوفية "الاتصالات" تحذّر من توقف خدمات الاتصال والانترنت في غزة بسبب نفاذ الوقودالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استشهاد الزميل الصحفي سائد نبهان مصور قناة الغد في المخيم الجديد بمخيم النصيراتالكوفية دلياني: اعتداءات المستوطنين الإرهابية جزء من استراتيجية إسرائيلية رسمية لتهجيرنا ومحو وجودناالكوفية جنين.. مشهد مروع يعكس انتهاكًا صارخًا للقوانين الإنسانيةالكوفية حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية العالم يترقب.. حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا خلال الساعات الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية

تقرير|| ناطحات السحاب تقتل 600 مليون طائر سنويًا

16:16 - 23 ديسمبر - 2019
الكوفية:

نيويورك: أصدر معهد كورنيل لعلوم الطيور في نيويورك، تقريرًا، اليوم الإثنين، كشف خلاله، عن نفوق 600 مليون طائر في الولايات المتحدة كل عام بعد اصطدامها بناطحات السحاب.

وكشف عالم الطيورِ الأمريكي، ديفيد ويلارد، أن نفوق الطيور المهاجرة كان نافذة على كارثة بيئية، هي تأثر الطيور سلبا بالتغير المناخي.

ومن خلال تجارب استمرت أربعين عامًا، وبدأت بالتحديد في عام 1978 عندما لاحظ ديفيد ويلارد وجود أعداد من الطيور النافقة والملقاة على الأرض بسبب اصطدامها بمبنى ما كورميك بليس.

هذا المشهد أثار فضول ويلارد ودفعه إلى جمع وتحليل أكثر من مئة ألف طائر نافق، لقياسِ كل عينة على حدة، مسجلا طول منقار الحيوانات وسيقانها وأجنحتها وكتلتها ثم قام بتجميع النتائج كافة.

وكانت فكرة عالم الطيور الأمريكي في البداية، معرفة ما إذا كانت أنماط الطقسِ المختلفة قد أثرت على مجموعة متنوعة من الطيور التي تعبر القارات.

الدراسة كشفت أن كتلة الطيور انخفضت بنسبة اثنين وأربعة أعشار بالمئة، وكذلك طولها، فيما زاد طول الأجنحة بأكثر من واحد بالمئة.

واستنتج العالم الأمريكي، ديفيد ويلار أن ارتفاع درجات الحرارة، أدى إلى تقلص أحجام الطيور للتكيف مع المتغيرات الجديدة، ليتسنى لها التحليق بعيدا وبالتالي تعزيز فرص بقائها على قيد الحياة.

لم يكن بحث ويلارد بدافع بيئي وإنما صدفة نفوق الآلاف من الطيور دفعته إلى دراسة بحثية تدق ناقوس الخطر تجاه تأثير التغير المناخي على التنوع الحيوي والتوازن البيئي في الأرض.

لا يخطط ويلارد للتوقف عن قياس العينات حتى يومنا هذا، ويقول الباحثون إن نتائجَ هذه الدراسة ستكون مهمة في فهم كيفية تكيف الحيوانات والطيور مع أزمات المناخ.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق