اليوم الخميس 06 مارس 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق مدينة قلقيلية
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليل
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية فرعون جنوب طولكرم
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فجار جنوبي بيت لحم
  • قوات الاحتلال تعتقل من مدينة قلقيلية والد ونجل الأسير المحرر آدم سلمي الذي جرى إطلاق سراحه منذ أسبوع
الاحتلال يقتحم بلدة عزون شرق مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق مدينة قلقيليةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت كاحل شمال غرب الخليلالكوفية تحولات مفصلية في السياسة الإقليمية.. هل تنجح الخطة المصرية لغزة؟الكوفية برنامج إضاءات رمضانية - الحلقة (5) مع الداعية عماد يعقوب حمتوالكوفية لماذا رفضت واشنطن الخطة المصرية لإدارة غزة؟.. خبير في العلاقات الدولية يكشف الأسبابالكوفية الاحتلال يقتحم قرية فرعون جنوب طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت فجار جنوبي بيت لحمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية فرعون جنوب طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فجار جنوبي بيت لحمالكوفية قوات الاحتلال تعتقل من مدينة قلقيلية والد ونجل الأسير المحرر آدم سلمي الذي جرى إطلاق سراحه منذ أسبوعالكوفية خطة ترامب تواجه مصيرًا مجهولًا بعد القمة العربية.. هل سيتم إلغاؤها؟الكوفية الاحتلال يبتلع الضفة تدريجيًا.. هل ستكون نهاية حلم الدولة الفلسطينية؟الكوفية الفرحة والدموع في رمضان.. واقع مخيم الشاطئ في ظل الأزماتالكوفية 5 تحديات تواجه العرب لإجهاض مخطط تهجير سكان غزةالكوفية ما هو مخطط "القدس الكبرى" الذي يسعى الاحتـلال لتنفيذه؟الكوفية أبو الغيط: إعادة إعمار غزة لابد أن يسبقها تفاهم على إدارة القطاعالكوفية حماس: قدمنا لمصر 43 اسما من شخصيات وطنية مستقلة لتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة غزةالكوفية تركيا ترحب بالخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزةالكوفية

العليا الإسرائيلية ترفض التماسًا يطالب بالكشف العلني عن تفاصيل الصفقة مع حماس

20:20 - 16 فبراير - 2025
الكوفية:

تل أبيب: رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية، اليوم الأحد، التماسًا يطالب حكومة بنيامين نتنياهو، بنشر جميع تفاصيل الاتفاق الذي أبرمته مع حركة حماس بشأن تبادل الأسرى، بما في ذلك الملحق "ب" الذي لم يُكشف عنه رسميًا، ويتعلق بشروط الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.

وقالت المحكمة، في قرارها، إن "الاتفاق يتضمن تفاصيل تتعلق بالأمن القومي والعلاقات الخارجية لإسرائيل"، وإن "الحكومة تملك الحق في إبقاء بعض ملاحقه سرية وفقًا لقانون أساس الحكومة"، مشيرة إلى أنه "لا يوجد أساس قانوني يجبر الحكومة على نشر الوثائق المطلوبة".

وجاء في القرار أن "الاتفاق، الذي أقرته الحكومة في 17 كانون الثاني/ يناير 2025، هو نتاج مفاوضات استمرت لأشهر، ويتكون من ثلاث مراحل، حيث تضمنت المرحلة الأولى الإفراج عن 33 أسيرًا إسرائيليًا، مقابل إطلاق سراح 737 أسيرًا فلسطينيًا، إضافة إلى 1167 معتقلًا من سكان قطاع غزة لم يشاركوا في القتال".

وأوضحت المحكمة أن "المرحلة الثانية من الاتفاق ستخضع لشروط محددة واردة في الملحق السري (ب)"، مشيرة إلى أن الحكومة ترفض نشره بناءً على توصيات الجهات الأمنية التي حذرت من أن "الكشف عنه قد يضر بتنفيذ الاتفاق ويؤثر على الأمن القومي".

في المقابل، دفعت الجهة المقدمة للالتماس بأن "من حق الجمهور الاطلاع على جميع تفاصيل الاتفاق"، معتبرة أن "إخفاء المعلومات يعيق القدرة على تشكيل موقف عام مستنير". لكن المحكمة رفضت هذا الطعن، قائلة إن "الشفافية ليست مبدأً مطلقًا، ويمكن تقييده حين يتعلق الأمر بأمن الدولة وعلاقاتها الخارجية".

وشدد المحكمة على أن قرارها يأتي استنادًا إلى "قانون أساس الحكومة"، الذي ينص على أن "مداولات الحكومة وقراراتها بشأن الأمن القومي والعلاقات الخارجية يمكن أن تظل سرية، ما لم تقرر الحكومة خلاف ذلك".

وبناءً على ذلك، قررت المحكمة رفض الالتماس دون إصدار أمر بنشر أي معلومات إضافية حول الاتفاق الذي دخل حيّز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي وتستمر مرحلته الأولى حتى مطلع آذار/ مارس المقبل.

يأتي ذلك فيما تماطل إسرائيل في الشروط بمفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق التي كان من المقرر أن تبدأ في اليوم الـ16 لبدء تنفيذ الاتفاق.

وقال مصدر مطلع على المفاوضات إن الوسطاء يأملون أن تبدأ "الأسبوع المقبل في الدوحة" المحادثات حول المرحلة الثانية. أما المرحلة الثالثة والأخيرة من الاتفاق فستخصص لإعمار غزة، وهو مشروع ضخم تقدر الأمم المتحدة كلفته بأكثر من 53 مليار دولار.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق