اليوم السبت 11 يناير 2025م
عاجل
  • إعلام الاحتلال: 8 جنود بين قتيل وجريح في حدث أمني صعب وقع أمس الجمعة في قطاع غزة
تطورات اليوم الـ 463 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إعلام الاحتلال: 8 جنود بين قتيل وجريح في حدث أمني صعب وقع أمس الجمعة في قطاع غزةالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال في مخيم العروبالكوفية شهداء جراء قصف الاحتلال منازل مواطنين في مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة اذنا غرب الخليلالكوفية خاص// تحت الأمطار والنار.. نازحو غزة يعيشون في خيام متهالكة وسط ظروف إنسانية قاسيةالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قصف من طائرة مسيرة بمحيط منطقة الشاكوش غرب مواصي رفحالكوفية استشهاد الصحفي سائد نبهان خلال تغطيته العدوان على النصيراتالكوفية جيش الاحتلال يعترف: قتلنا امرأة إسرائيلية وابنها بـ"غلاف غزة" في 7 أكتوبر بالخطأالكوفية "الاتصالات" تحذّر من توقف خدمات الاتصال والانترنت في غزة بسبب نفاذ الوقودالكوفية العالم يترقب.. حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا خلال الساعات الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةالكوفية استشهاد الزميل الصحفي سائد نبهان مصور قناة الغد في المخيم الجديد بمخيم النصيراتالكوفية دلياني: اعتداءات المستوطنين الإرهابية جزء من استراتيجية إسرائيلية رسمية لتهجيرنا ومحو وجودناالكوفية جنين.. مشهد مروع يعكس انتهاكًا صارخًا للقوانين الإنسانيةالكوفية حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية

في ذكرى رحيله العاشرة..

قيادة حركة فتح بساحة غزة تضع أكاليل الزهور على ضريح القائد أبو علي شاهين

23:23 - 28 مايو - 2023
الكوفية:

رفح: نظم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح بساحة غزة، اليوم الأحد، زيارة لضريح شيخ المناضلين، أبو علي شاهين، في المقبرة الشرقية بمحافظة رفح، بمناسبة الذكرى العاشرة لرحيله.

وقامت قيادة حركة فتح بساحة غزة، بوضع أكاليل الزهور على ضريحه، بمشاركة المئات من قيادات وكوادر حركة فتح بمحافظة رفح، وأسرة شيخ المناضلين ورفاق دربه ومحبيه.

وعبر المشاركون عن وفائهم للقائد الراحل ولتاريخه المليء بالتضحيات، وتقديرهم لمسيرته النضالية الطويلة، في خدمة شعبه وقضيته الوطنية العادل، مؤكدين على التمسك بالنهج الوطني الوحدوي الذي كان يتبناه.

وأكد مفوض الإعلام في حركة فتح بساحة غزة، الدكتور أحمد حسني، أن هذه الفعالية تأتي في سياق الواجب الوطني والتنظيمي تجاه قيمة نضالية كبيرة، وأيقونة كفاح عظيمة، بحجم الأخ القائد المفكر أبو علي شاهين، حيث قدم حياته منذ نعومة أظفاره وحتى رحيله في خدمة شعبه وقضاياه العادلة، على طريق الحرية والاستقلال .

وقال حسني: " يحرص تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح على إحياء ذكرى أبو علي شاهين، باعتبار ما يمثله من قيمة وطنية ومدرسة في الانتماء الحقيقي والخالص لفلسطين القضية والوطن ، فكان جزءً أصيلاً في كل مراحل نضال شعبنا."

 

واستعرض سيرة نضال الراحل الطويلة منذ الخلايا الأولى التي عمل أبو علي شاهين على تأسيسها إلى جانب الشهيد الخالد ياسر عرفات، في الضفة، ومتابعة امتدادها في قطاع غزة، وتجربة الاعتقال التي مثلت الانطلاقة الحقيقية لمنهجية النضال داخل المعتقلات، من خلال الحركة الوطنية الأسيرة، ثم تأسيس حركة الشبيبة الفتحاوية، التي آمن بأهميتها لمشروعنا الوطني التحرري، وصولاً لدوره المهم في بناء مؤسسات السلطة بانتخابه نائباً في البرلمان الفلسطيني ووزيراً في الحكومة الفلسطينية.

وشدد حسني على أن أبو علي شاهين ما كان ليصمت على حالة التردي، والتراجع التي وصلت إليها حركة فتح اليوم، بل كان سيصرخ في وجه الثلة المنتفعة التي تختطف القرار الفلسطيني والفتحاوي؛ ويسألهم عما فعلوه بحق الشبيبة التي قام بتأسيسها، وما فعلوه بحركة فتح التي كانت واحة للمحبة، وجامعة لكل شعبنا، قبل أن يحولوها لكيان ضعيف طارد لأبناءه، وسيحاسبهم عما ارتكبوه بحق منظمة التحرير؛ فشتان بين من يذهب للأمم المتحدة حاملاً بندقية الثائر يطالب بحقوق شعبه قوياً عزيزاً، وبين من ذهب يستجدي حماية الأمم أسوة بالحيوانات.

وفي كلمة لأسرة الراحل خلال الفعالية، وجه الدكتور أيمن شاهين، الشكر الجزيل للأخ القائد محمد دحلان، والإخوة في حركة فتح بساحة غزة، على إحياء الذكرى العاشرة، لرحيل المعلم والأب والأخ، الراحل أبو علي شاهين وعلى كل مواقف الوفاء التي قدموها للأسرة على مدار العشر سنوات.

وقال شاهين: "أبو علي تحلق روحه فوق أرض فلسطين، الأرض التي عشقها وعاش ورحل مناضلاً من أجلها، فكان مع الرصاصات الأولى ثائراً مقاتلاً عنيداً ضد المحتلين الغزاة، وفي الأسر كان صلباً لا يهادن ولا يعرف المساومة، بنى مع رفاقه الأسرى أنبل ظاهرة عرفتها ثورتنا الفلسطينية المعاصرة، تجربة الحركة الأسيرة مصباحاً تضيء ومازالت تضيء لنا طريقنا للحرية في ظل العتمة التي نعيشها الأن. "

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق