اليوم الخميس 16 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 468 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 5 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا في حي الرمال غرب مدينة غزةالكوفية السعودية ترحب بوقف إطلاق النار وتدعو لإقامة دولة فلسطينية مستقلةالكوفية البرلمان العربي يرحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزةالكوفية الأزهر الشريف يدعو لاستنفار جهود الإغاثة لدعم أهالي غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية 4 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلا بمحيط مفترق الشعبية بحي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية استعدادات مصرية مكثفة بمعبر رفح لإدخال أكبر قدر من المساعدات لقطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال منزلاً محيط مقبرة القسام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال منزلا بمحيط مفترق الشعبية بحي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا محيط مفترق الشعبية وسط مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم منطقة ضاحية البلدية في مدينة الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة صوريف شمال غرب مدينة الخليلالكوفية البيت الأبيض: الرئيس بايدن هنأ نتنياهو في اتصال على اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائنالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال مدرسة الموهوبين التي تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزةالكوفية 4 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا بحي الدرج وسط مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل إنارة في أجواء حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية آليات الاحتلال تُطلق النار في منطقة الكرامة شمال غربي مدينة غزةالكوفية

فيديو|| والدة الأسير ناصر أبو حميد تتحدث عن اللحظات الأخيرة قبل استشهاده

17:17 - 20 ديسمبر - 2022
الكوفية:

القاهرة: عرف الأسير الفلسطيني ناصر أبو حميد نهاية مرضه داخل سجون الاحتلال، فرأى الموت مقبلاً ورغم ذلك ظل مصرًا على مبادئه ولم ينصاع لشروط الاحتلال.

والدته، الصابرة جمل المحامل، لطفية أبو حميد، أكدت موقف ابنها، وآمنت بقضاء الله وقدره، قائلة، إن "هذا قدرنا وقدر الشعب الفلسطيني، لقد أصبح في بيتنا شهدين إضافة إلى الأسرى، فالحمد لله الذي اختار منا شهداء".

وأضافت في مقابلة على قناة «الكوفية»، "كانت أمنية ناصر أن يكون شهيدًا وقد اخبرني أنه مشروع شهادة، والحمد لله أننا استطعنا رؤيته قبل استشهاده وودعناه"، متمنية من الله أن يلهم أولادها الأسرى على فراق شقيقهم ناصر.

يذكر أن ناصر ليس الشهيد الأول في أسرته، فقد سبقه أخوه عبد المنعم إلى الشهادة عام 1994، وودع ناصر 4 إخوة في السجون، ليلتقي أخاً آخر في العالم الآخر، وليلتقي 232 أسيراً عرف منهم كثراً وعرفوه، وتبادلوا مشاعر المحبة ورفعة الرأس في السجون، قبل أن يسبقوه إلى الاستشهاد ويصبحوا أيقونات لشعبهم وللحركة الأسيرة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق