اليوم الخميس 09 يناير 2025م
جوزيف عون.. من هو رئيس لبنان الجديد؟الكوفية وزارة المالية: صرف رواتب نوفمبر بعد تحويل أموال المقاصةالكوفية "الجحيم" يعطل ترشيحات الأوسكار.. "نيران" على أبواب هوليودالكوفية مراسلنا: استهداف دراجة نارية بالقرب من مسجد أم حبيبة بطريق رفح الغربية جنوب قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية ‫ الإمارات العربية المتحدة وفارسها الشهم 3 غيث وأمل على أجنحة العطاء لغزةالكوفية الصحة: 70 شهيدا في 3 مجازر جديدة بقطاع غزةالكوفية البرلمان اللبناني لعقد جلسة ثانية لانتخاب رئيس الجمهوريةالكوفية من "هآرتس" العبرية إلى كيربي الأمريكاني: اكذب ولكن قليلا!الكوفية «ربيع ساخن» على الشرق الأوسط والعالمالكوفية خرائط وخرائط ولا شيء سوى الخرائطالكوفية الاحتلال ينسحب من طولكرم مخلفا دمارا واسعا في البنية التحتيةالكوفية البابا فرنسيس: الوضع في غزة «خطير ومخز»الكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية حماس: لسنا بعيدين عن التوصل إلى اتفاق مع (إسرائيل) في حال تجاوب نتنياهوالكوفية بن غفير يطالب بهدم منازل مأهولة في أراضي 48 المحتلة لإظهار الردعالكوفية رئيس بولندا طلب من حكومته حماية نتنياهو من الاعتقالالكوفية جيش الاحتلال بحاجة إلى 12 ألف جندي واتهامات لكاتس بالتواطؤ مع الحريديمالكوفية الاحتلال يقيد ظهور جنوده الإعلامي لحمايتهم من الملاحقة القضائية الدوليةالكوفية قوات الاحتلال تفجر منزل الأسير محمود سليط أبو هنود أحد منفذي عملية بيت ليد وبلعا المزدوجةالكوفية

صراع العروش

11:11 - 14 يونيو - 2022
 عائد زقوت
الكوفية:

يصادف اليوم مرور 15 عامًا على الانقسام الفلسطيني، واستباحة الدم الفلسطيني والوطن والإنسان، على معابد الأفكار والتوجهات والخلفيات الفكرية والأيديولوجية، وبالأحرى هو ليس انقسامًا إنّما صراع على العروش، ونفخ للكروش، أولئك الذين رهنوا صوابية الرأي والموقف بالنفعية المقيتة، والحزبية الفاشية العفنة، التي عمدت إلى تعطيل العقول استخفافًا بالشعب وحسمًا لمعركة الوعي لصالحها، لتستطيع طمس نور الفكرة، وتعلوا أسوار السجون، وبدًلا من سجن فرد أو أفراد يسجن الشعب، فيتخلى عن حقه في تقويم نكوص الحكام واعوجاجهم .

 

يخطئ من يحاول الوصول الي دور كبير في عملية البناء والتطوير في النظام السياسي الفلسطيني من خلال الارتكاز على الدكنجية الذين يصورون أنفسهم بالقادة، أو على الموقف الاقليمي والدولي، إنّ الارتكاز الحقيقي يجب أنْ يكون على الشعب، وذلك من خلال صون حقوقه، والحفاظ على حريته، وتمكينه من ممارسة حقه في اختيار ممثليه عبر انتخابات حرة ونزيهة تشريعية ورئاسية، ونقابية ومحليات .

إشراقة: إلى أولئك الذين يُسفهون الشعب و يُبخسون من دوره، إنّ التاريخ لم يُسجل يومًا ما فشل شعب، إنّما سَجّل فشل الأفكار، والقادة والأحزاب الذين لم يستطيعوا استنهاض طاقات الشعب .

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق