اليوم الجمعة 14 مارس 2025م
عاجل
  • مراسلنا: استشهاد الزميلة الصحفية آلاء أسعد هاشم متأثرة بقصف إسرائيلي سابق على مدينة غزة
  • مراسلنا: 6 جرحى جراء إطلاق قوات الاحتلال النار باتجاه المواطنين بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة
مراسلنا: استشهاد الزميلة الصحفية آلاء أسعد هاشم متأثرة بقصف إسرائيلي سابق على مدينة غزةالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة توجه مطالبة مهمة لنتنياهوالكوفية مراسلنا: 6 جرحى جراء إطلاق قوات الاحتلال النار باتجاه المواطنين بمدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة بيتا جنوب نابلسالكوفية أمريكا تقدم مقترحا «يضيق الفجوات» لتمديد وقف إطلاق النار في غزةالكوفية استشهاد شاب برصاص الاحتلال في سالم شرق نابلسالكوفية «الأغذية العالمي»: لم ننقل الغذاء لغزة منذ 2 مارسالكوفية مستعمرون يقتحمون نبع العوجا شمال أريحاالكوفية استشهاد 4 مواطنين في قصف إسرائيلي جنوب مدينة غزةالكوفية حماس تعلن توجه وفدها المفاوض إلى القاهرةالكوفية حماس تعلن موافقتها على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي و4 جثامينالكوفية مراسلنا: إصابة مسنة برصاص آليات جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال شرق بيت لاهياالكوفية 3 إصابات في قصف دبابات الاحتلال وسط مدينة رفحالكوفية رئاسة الوزراء الإسرائيلية: حماس تواصل ألاعيبها والحرب النفسية وما زالت ترفض مقترح ويتكوف الذي قبلته إسرائيلالكوفية وسائل إعلام إسرائيلية: وفد التفاوض يعود الليلة من قطرالكوفية الدنمارك ترفض تصريحات ترامب: غرينلاند «ليست معروضة لضمها»الكوفية إصابة زعيم محلي لحزب إسلامي و3 آخرين في تفجير مسجد بباكستانالكوفية وفد درزي سوري يتوجه إلى إسرائيلالكوفية السياسات الأميركية... خطوط متداخلة ومفاجآتالكوفية بين ويتكوف وبن إلياهو والعرب وخروج «حماس» ..!الكوفية

خاص بالفيديو|| حوار الليلة: مخاوف من تأجيل الانتخابات.. وعباس لم يحترم مخرجات اجتماع القاهرة

18:18 - 14 مارس - 2021
الكوفية:

خاص: قال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية رمزي رباح، إن الملفات المقرر طرحها خلال لقاء الفصائل في القاهرة يوم الثلاثاء المقبل، تنطوي على جانب كبير من الأهمية.
 وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "حوار الليلة" المذاع على شاشة "الكوفية"، أنه سيتم مناقشة الأساس السياسي الذي يتيح لنا انتخاب المجلس الوطني الفلسطيني، وهو أمر يتطلب توافقا على الحد الأدني من الأسس السياسية، والتحرر من قيود "أوسلو" المجحفة.
وتابع، أنه من الضرورة بمكان التوافق على حق العودة للاجئين، ووقف العمل بالمرحلة الانتقالية، وإنهاء العمل باتفاق أوسلو وإعلان فلسطين دولة تحت الاحتلال، وهي أمور تكرس لتوجه جديد يجب أن نصوغه الآن خلال جلسات الحوار في القاهرة.
وأوضح رباح، أن جميع القوى اتفقت على رفض أي شروط تخالف ميثاق الشرف الفلسطيني، وأن لقاء الفصائل المزمع عقده خلال يومين في القاهرة يسعى لإفراد مساحات من التوافق بين الجميع.
ودعا إلى اعتبار قرارات الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن المتعلقة برفض الاستيطان منطلقا لهذه الانتخابات، واعتبار الاستحقاق السياسي المقبل أساسًا للوحدة والشراكة الوطنية، وقد حان الوقت لإنهاء سيطرة المؤسسة على منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيل كل طاقات شعبنا في الوطن والشتات وكذا أبنائنا في أراضي الـ48.
وأشار رباح إلى أن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي بحق النشطاء والعائلات الفلسطينية في القدس خاصة والضفة الفلسطينية عموما هي محاولة لعرقلة مسار العملية السياسية وتعطيل الانتخابات، وما يقال عن عدم ممانعة الاحتلال في إجراء الانتخابات عبر مكاتب البريد الإسرائيلية ليس صحيحا، حتى وإن أعلنته حكومة الاحتلال، فإنها ستناور بكل ما تملك من قوة لتعطيل مسار الاستحقاق السياسي.
وتابع، أن الانتخابات هي البوابة الوحيدة للتغيير والخروج من مأزق الانقسام، ولن نقول إن النتائج المتوقعة ستكون جيدة بنسبة 100%، لكنها على الأقل خطوة أولية ومهمة على طريق التغيير.
 من جهته دعا القيادي في حركة فتح
د. يوسف عيسى، الرئيس محمود عباس إلى احترام مخرجات اللقاء السابق في القاهرة، والالتزام بقرارات المجالس الوطنية المتعاقبة.
وقال عيسى، أعتقد أن إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير في إطار مخرجات اجتماع بيروت هو الأساس الذي يجب أن نرتكز عليه، حتى تعود المنظمة بيت الفلسطينيين الجامع، لكن الواقع الآن يؤكد أن المنظمة أصبحت جزءا من مكتب الرئيس محمود عباس.
واستبعد د. عيسى، إمكانية إجراء انتخابات للجاليات الفلسطينية في سوريا ولبنان والأردن، لكن ذلك قد يكون متاحًا في ساحات أوروبا، غير أننا نصطدم بحقيقة أخرى مؤلمة تتمثل في تعدد الجاليات الفلسطينية في البلد الواحد، وهو الأمر الذي يجب على الدبلوماسية الفلسطينية الالتفات إليه.
وأضاف عيسى، أن أكثر من 200 ألف فلسطيني محرومون من الحق في التصويت بسبب قانون الانتخابات الذي نسعى لتعديله.

واستنكر عيسى، إجراء الانتخابات قبل إنهاء الانقسام، لأن ذلك قد يفتح بابًا لتأجيل الانتخابات تحت ذرائع عديدة من بينها أزمة كورونا، وهو ما يوقعنا مجددا تحت سياسة التفرد والإقصاء.
ودعا عيسى، الأطراف المجتمعة في القاهرة إلى وضع المشروع التحرري الوطني أمام أعينهم، ومحاولة إعادة إحياء المشروع النضالي الفلسطيني على أساس توافقي.
وأوضح عيسى، أن البعض طرح فكرة تكليف عناصر من الشرطة السابقة "شرطة ما قبل 2007" بحماية لجان الانتخابات من الداخل، مشيرًا إلى أن هناك معضلة كبرى تواجه الراغبين في الترشح من المنتمين لديوان الموظفين، هل تعترف حكومة رام الله بموظفي قطاع غزة، وفي المقابل هل تعترف حكومة حماس بقرارات القضاء في رام الله، لذا فإن ذلك لن يتم تجاوزه سوى بالتوافق بين الفصائل.
وعبر عن مخاوفه من تزييف الانتخابات أو تفصيلها لصالح حركة معينة أو فصيل معين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق